قال الدكتور إبراهيم ربيع، القيادى الإخوانى السابق، إن التنظيمات الإسلامية هى الأساس فى انتشار الإلحاد والتطرف فى البلاد، ويرجع ذلك نتيجة للأوهام التى صدرها هؤلاء لكل أبناء الجماعات الإسلامية المنضمين لهذه الجماعات، وذلك من خلال عدم المصداقية وبيع الأوهام لهم واستغلالهم من أجل البقاء كجماعة .
وأضاف الإخوانى السابق فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن كل من كانوا فى الجماعة الإرهابية أما أن يكون متطرف يعتدى على البلاد بوهم الخلافة الإسلامية وتطبيق الشرع، يا أما ملحد يعتدى على الدين، ويرجع ذلك للنشأة التى تمت فى الجماعة، وتوسيع دائرة الحرام وتغيب العقول فى الجماعة ، فكل شئ يحرمونه من أجل مصالحهم الشخصية.