مقالات الصحف: فاروق جويدة: قضايا غابت عن مؤتمر الشباب..جلال دويدار:تحية لكل سورى تقديسه العمل والإنتاج والنجاح الاقتصادى..عباس الطرابيلى:القبة فى حياة المصريين..عماد الدين حسين:الرجل الذى حاسب على كل المشاريب

الجمعة، 03 أغسطس 2018 10:00 ص
مقالات الصحف: فاروق جويدة: قضايا غابت عن مؤتمر الشباب..جلال دويدار:تحية لكل سورى تقديسه العمل والإنتاج والنجاح الاقتصادى..عباس الطرابيلى:القبة فى حياة المصريين..عماد الدين حسين:الرجل الذى حاسب على كل المشاريب كتاب الصحف المصرية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من القضايا، محلية كانت أو إقليمية، أبرزها: جهود السوريين النازحين فى تحقيق النتائج الإيجابية الاقتصادية عن طريق العمل والإنتاج فى كل دولة، والتداعيات المترتبة على مصادرة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب 597 مليار دولار فى البنوك الأمريكية لحسابات خاصة بمسئولين عراقيين سابقين وحاليين.

الأهرام

فاروق جويدة: قضايا غابت عن مؤتمر الشباب

يرى الكاتب أن مؤتمرات الشباب التى تنقلت ما بين شرم الشيخ والإسماعيلية ووصلت إلى جامعة القاهرة العريقة، تمثل ضرورة على كل المستويات لأن الحوار سوف يبقى دائما أفضل وأكمل وسائل التواصل والتقارب والمعرفة بين الشعب وسلطة القرار، مشيرا إلى أن مؤتمر جامعة القاهرة اقترب لعدد من القضايا فى مقدمتها الصحة والتعليم، ولكن هناك قضايا أخرى كثيرة يجب أن يدور حولها حوار أوسع وفى مقدمتها قضية الديون والزيادة السكانية وأزمة الإعلام وقضايا الفلاحين والعمال ومطالبهم وإنشاء الأحزاب والفراغ السياسى فى الشارع المصرى وغياب النخبة عن المشاركة ، متابعاً: "كل هذه القضايا تحتاج إلى حوارات موسعة يشارك فيها كل صاحب فكر ورأى.. إن للأمن والاستقرار طريقا واحدا أن نسمع بعضنا البعض وألا يتصور أحد أنه يمتلك الصواب وحده لأن مصر لنا جميعا وهى بالحوار ستكون أفضل وأكثر إنصافا وعدلا".

 

....................................................

الأخبار

جلال دويدار: تحيـــة لكــل ســـــورى.. تقديســــه للعمل والإنتاج والنجاح الاقتصادى (٤)

 

قدم الكاتب التحية للشعب السورى من النازحين الهاربين من الصراعات وعمليات القتل والتدمير التى لحقت ببلدهم، على إصرارهم لتحقيق النتائج الإيجابية الاقتصادية عن طريق العمل والإنتاج فى كل دولة يتواجدون بها، مشيراً إلى أن البيانات الرسمية الصادرة عن أرصدة البنوك فى لبنان فى هذا الإطار، أوضحت أن النازحين السوريين حولوا إلى لبنان ما يزيد على ١١ مليار دولار بينما تشير مصادر اقتصادية أن ما حولوه يتراوح ما بين ١٥ و١٨ مليار دولار، مؤكدا إن هذه المليارات لم تكن إلا نتيجة لروح العمل والإنتاج التى يتمتع بها والكفاح من أجل لقمة العيش الشريفة والكريمة، متمنيا أن تنتقل الروح الإيجابية لدى السوريين فى العمل والإنتاج إلى المجتمع المصرى الذى يخاصم أغلبيته العمل والإنتاج.

...........................................................

جلال عارف: الملعب فى المدرسة والمتعة فى التعليم

 

عبر الكاتب عن سعادته بالفترة التى قضاها داخل المرحلة الدراسية حيث كانت تتوافر فى المدرسة كل السبل التى تؤدى إلى جعل العملية التعليمية متعة حقيقية، من رداسة الموسيقي، ومطالع الكتب فى مكتبة المدرسة العامرة، وممارسة الرياضة، وكل ذلك رغم عدم وفرة الإمكانيات اللازمة، والتى كانت تتحقق بالجهد الذاتى والتعاون بين الطلاب والمدراس، مشيراً إلى فكرة تم تنفيذها فى وقت سابق بإنشاء "ملعب" يخدم المدارس الأساسية الإعدادية والثانوية فى أماكن متقاربة، حيث تم إنشاء ملعب معقول لكرة القدم، استخدم أيضاً للهوكي، وكان حوله مضمار لألعاب القوى وبعض الأجهزة للجمباز، وتنظم فيها بطولات بين المدراس فى جميع الألعاب الرياضية، مؤكداً أن الفكرة يمكن تطبيقها دون تحمل الدولة أعباء كبيرة، فقط سيكون مطلوبا من المحليات تخصيص الأرض، وأن تشرف أجهزة الرياضة والشباب علي تجهيزها، ليكون مكان لأبنائنا من الذين لا يجدون مكانا فى المدرسة أو الأندية.

................................................

الوفد

عباس الطرابيلى: القبة.. فى حياة المصريين

 

تحدث الكاتب، فى مقاله عن عشق المصريين لتواجد القبة فى المبانى المعمارية سواء المساجد أو دور العلم والبرلمان والمقابر، كنوع من تقديس المكان سواء للعبادة أو تلقى العلم أو تحقيق الديمقراطية، مشيراً إلى أن كثيرا من المساجد القديمة أطلق عليها المصرى لفظ "مدرسة"، مثل مدرسة ومسجد السلطان حسن، وكذلك معظم مساجد ومدارس المماليك فى شارع المعز، فالمدرسة هى نفس مكان العبادة، وربما لذلك كانت قبة جامعة القاهرة نموذجا للجامعة.

 

......................................

بهاء أبو شقة: واجب وطنى

 

يؤكد الكاتب، أن دعم أسر الشهداء والمصابين من ضحايا العمليات الإرهابية ليس مِنة من أحد عليهم، بل هو واجب وطنى يجب أن يتم تعميمه وتطبيقه فى أسرع وقت، وليست الدولة وحدها المسئولة عن ذلك، بل المواطنون عليهم دين فى أعناقهم لهؤلاء الشهداء والمصابين ولابد من سداده لأسرهم، مشيرا إلى ضرورة إنشاء صندوق يخدم أسر الشهداء والمصابين ويشارك فى دعمه وتمويله جميع فئات الشعب المصرى، كل حسب قدرته وطاقته، فالشهداء ضحوا بأرواحهم من أجل الجميع، ألا يستحقون منا أن نشارك أسرهم بالأفعال وليس بالأقوال، وإشعارهم بأن هؤلاء الشهداء لهم فى أعناقنا دين وواجب لابد من أدائه.

 

.................................................

 

الوطن

عماد الدين أديب: "ترامب" يصادر الفساد العراقى فى المصارف الأمريكية

 

تحدث الكاتب عن بيانات يتم تداولها على "النت" غير منسوبة لمصادر مؤكدة حول مصادرة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب 597 مليار دولار فى البنوك الأمريكية لحسابات خاصة بمسئولين عراقيين سابقين وحاليين، مفجّراً بذلك قنبلة سياسية واقتصادية، وأحدث إرباكاً وهلعاً فى أسواق المال العالمية من ناحية، وفى المنطقة من ناحية أخرى، مؤكدا أن هذا الأمر ستكون له تداعيات متعددة على الوضع فى العراق، وهى "الأول: نسف أى "تركيبات سياسية" لتشكيل حكومة جديدة فى العراق من قبَل السياسيين التقليديين.. ثانياً: إثارة الشارع العراقى الذى بدأ تظاهرات يطالب فيها بحقوقه فى حياة كريمة منذ 3 أشهر فى أكبر المدن العراقية بصرف النظر عن انتماءاتها المذهبية أو القبلية.. ثالثاً: التفاف الشارع أمام المرجعيات السياسية التى لم تطَلها قائمة الفساد -وهم قلة- وعلى رأسهم آية الله السيستانى".

 

........................................................

الشروق

عماد الدين حسين يكتب: الرجل الذى حاسب على كل المشاريب!

 

عرض الكاتب، فى مقاله وجهة نظر أحد كبار المستثمرين، الذى يرى أن لا بد من دعم عملية الإصلاح الاقتصادى التى يقودها الرئيس عبدالفتاح السيسى بكل الطرق حتى نتمكن من عبور "عنق الزجاجة" الذى نتحدث عن ضرورة عبوره منذ عشرات السنين لكننا نفشل دائما، وشبه المستثمر الوضع الاقتصادى فى مصر بمجموعة أشخاص كانوا يجلسون على مقهى، طوال سنوات، هم لا يدفعون ثمن الطلبات الكثيرة التى يشربونها يوميا، و الرئيس أو نظامه كان آخر من جلس على المقهى، ثم اكتشف أنه مطالب بسداد ثمن كل المشاريب التى تناولها الزبائن منذ عام 1981 أو ربما منذ عام 1970، ولدي البعض منذ عام 1952، واكن على الرئيس السيسى الاستمرار فى طلب المشاريب دون دفع الحساب، ولكن السيسى رفض استمرار هذه السياسة الخاسرة.

.............................................

المصرى اليوم

سليمان جودة: مع اللواء عرفان

 

تحدث الكاتب، فى مقاله عن رسالة الدكتور عبد الغنى الإمام، الذى عبر عن حزنه لاستمرار مضمون العبارة الأهم، من عبارات بيان ثورة يوليو ١٩٥٢ الأول، وألا تنجح محاولاتنا على مدى ٦٦ عاماً منذ قامت الثورة إلى هذه الساعة فى القضاء عليه، وهو " انتشار الفساد، والرشوة، والمحسوبية"، ولكنه يرى أن جهاز الرقابة الإدارية الحالى فى مواجهة الثلاثى الأخطر يتحلى بإرادة من فولاذ، وأن كل ما هو مطلوب أن يتوازى مع جهد جهاز اللواء عرفان، جهد شعبى مكثف يسنده ويدعمه ويشد على يديه، لنقضى معاً على هذا الثلاثى الخطر، قبل أن يقضى على البلد.

.................................................







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة