يفسر علماء الفينج شوى "طاقة المكان" إحساسنا بالراحة فى مكان دون آخر بأن هذا المكان الذى يجعلنا نشعر بالراحة فيه توظيف جيد لمصادر الطاقة الإيجابية ويخلو من مصادر الطاقة السلبية. ولأن الغرفة الأهم فى البيت هى غرفة نومنا، وهى المكان الذى نقضى فيه ثلث عمرنا وفيه من المفترض أن نحصل على ما يكفى من طاقة جديدة لليوم التالى، من الضرورى أن نبعد عن هذه الغرفة بعض العناصر التى تمتص الطاقة الإيجابية وتعد مصدرًا للطاقة السلبية وفقًا لنصائح موقع "msfengshui" المتخصص فى علم طاقة المكان.
مكتب خاص بالعمل
سواء كنت تعمل من المنزل أو تعمل فى مكتب وتواصل العمل فى المنزل لا ينبغى أبدًا أن تخصص جزءًا من غرفة نومك للعمل بكل ما يحمله ركن العمل من فوضى وأوراق وملاحظات وفواتير وغيرها من التفاصيل الخاصة بالعمل والكفيلة بزيادة طاقة التوتر فى الغرفة.
المكتب
الأدوات الرياضية
غرفة النوم مهمة لتنشيط الحياة العاطفية وجلب الهدوء وطاقة الاسترخاء، وهو ما يتناقض تمامًا مع الطاقة التى تبثها الأدوات الرياضية، والأسوأ هو أن تكون هذه الأدوات غير مستعملة محملة بالغبار والأتربة فستدمر طاقة غرفة النوم.
الأدوات الرياضية
التليفزيون
هذا أسوأ خطأ يمكن أن تقع فيه عند إعداد ديكور غرفة النوم، لا سيما إذا كنت ممن يحبون متابعة الأخبار قبل النوم أو فور الاستيقاظ ما يحملك بالكثير من الطاقة السلبية ويؤثر على جودة نومك وجودة الطاقة فى الغرفة.
التذكارات القديمة
كلنا نقع فى هذا الخطأ القديم، حيث نضع صندوقًا أسفل سريرنا مليئا بالتذكارات القديمة من جميع العلاقات القديمة، سواء علاقات الصداقة والحب وهى التذكارات المحملة بطاقة الحزن والألم لذلك أسوأ خطأ هو دسها تحت السرير فى المكان الذى تنبعث منه الطاقة التى تؤثر علينا طيلة نومنا.
النباتات الذابلة
النباتات الذابلة
من الخطأ أن نضع أية نباتات ذابلة فى الغرفة، سواء كانت زهورًا فى مزهرية أو نباتا فى أصيص زرع خاصة إذا كنا نضعها على النافذة التى تدخل منها الطاقة الجديدة للغرفة فهذه النباتات الذابلة مصدر قوى للطاقة السلبية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة