الأول من يوليو فى تمام الساعة 2.43 عصرا، اشتعلت عدد من صفحات رواد موقع التواصل الاجتماعى، لتعلن عن كارثة "سفاح شبرا" باستهداف النساء بكافة طوائفهن وبدون تمييز بالطعن المباشر بأماكن حساسة بالجسم والهروب بسيارة جيب، بمناطق مسرة – روض الفرج الدوران
روايات الفيس
اليوم السابع تتجول في شارع شبرا
عقب إعلان وزارة الداخلية فى بياناتها الرسمية عن ورود بلاغات من مواطنين أغلبهم سيدات بتعرضهن للطعن من "رجل أسمر يقود سيارة جيب حمراء" ونجاح رجال مباحث روض الفرج من تحديد هوية قائد السيارة وإلقاء القبض عليه خلال ساعات معدودة، وعرضه على النيابة، قامت "حوادث اليوم السابع" بجولتها الميدانية بشارع شبرا.
بوجى
رامى يوسف والشهرة "بوجى" قال: أتسلم عملى بالمقهى بمنطقة "مسرة بشارع شبرا" من 6 صباحا إلى 6 المغرب، ومن خلال أصدقائى والجيران، بلغنى أن رجل يقود سيارة جيب يطعن النساء والواقعة حدثت مع سيدات من جيرانى، ومنهن حالة عند كنيسة العذراء.
تابع "بوجي" المباحث فرغت كاميرات المحلات والأكشاك و"عرفوه من الكاميرات"، معلقا: "زمان كان كل واحد إيده فى إيد التانى ولكن الآن الناس بتخاف تتدخل بدل ما يدخلوا فى حوار مالهمش فيه ويجى عليهم الدور"
اصحاب الأكشاك
وقال أحد أصحاب الأكشاك أمام بمنطقة مسرة بالقرب من مترو مسرة "إحدى مناطق تعدى السفاح على السيدات": فى الصباح الباكر "سمعت أن عربية جيب حمرا كانت واقفة واللى راكب نزل منها وكان فى سيدة واقفة راح ناحيتها وضربها بحاجة حادة، وكان فيه ضحية أخرى قبلها بيوم".
وأوضح "الناس صعب تدخل لان الحوار ده الصبح بدرى والحركة فى الشارع قليلة ومعاه عربية بيجرى بيها"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة