مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتحدث اكتشاف حقل "نور" للغاز وتفوقه على "ظهر".. جلال دويدار يشيد بمبادرة البنك المركـزى فى سداد ديون العملاء المتعثرين.. وفاروق جويدة يطالب بحل للجرائم الغريبة بالمجتمع

الإثنين، 02 يوليو 2018 10:01 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتحدث اكتشاف حقل "نور" للغاز وتفوقه على "ظهر".. جلال دويدار يشيد بمبادرة البنك المركـزى فى سداد ديون العملاء المتعثرين.. وفاروق جويدة يطالب بحل للجرائم الغريبة بالمجتمع كتاب مقالات الصحف
كتب ــ أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم، العديد من القضايا، أبرزها،  الحديث عن اكتشاف جديد فى قطاع الغاز يحمل اسم "نور" ويساوى ثلاثة أضعاف حجم ظهر، وأدى إلى اهتزاز أسعار أسهم شركات الغاز الإسرائيلى، وكذلك الإشادة بمبادرة البنك المركزى فى تسوية ديون مديونيات 3500 شركة و 337 ألف فرد لاستئناف نشاط استثماراتهم من جديد، ومطالبة الحكومة بمراجعة نفسها فى الانتقادات والملاحظات والأخطاء التى تأتى من القوى المعارضة الوطنية .

كما طالبت الجهات الرسمية الإجابة الواضحة على الأسئلة المدوية بشأن الأموال الهائلة حول الصفقة التي حولت الاسيوطي الي نادى الأهرامات " pyramids "، وكذلك معرفة الأساب والحلول للجرائم المنتشرة التى تتسم بالغرابة وتجرى بيد الأب والأم والأبناء والزوجة والزوج، والمطالبة بتجديد الخطاب الإعلامى وتغيير المنظومة الإعلامية الفاشلة وغربلة النخبة الإعلامية الحالية.

 

الاهرام 

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد يكتب: حقل نور يتفوق على حقل ظهر
 

قال الكاتب إن الأقدار الطيبة عوضت مصر خيراً بعد مشاعر الإحباط العميق بعد خروجها صفراً من مباريات كأس العالم، وذلك بالاكتشاف العملاق الجديد فى قطاع الغاز الذى يحمل اسم "نور" ويساوى ثلاثة أضعاف حجم ظهر، مما أدى إلى اهتزاز أسعار أسهم شركات الغاز الإسرائيلى الأسبوع الماضى عقب شيوع تقارير، لكنه يعزز مكانة مصر كسوق دولية للطاقة فى أوروبا، وتملك فائضاً معتبراً للتصدير يشبع حاجة الأوروبيين المتنامية إلى الطاقة فى ظل نقص الإمدادات الغازية.

 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: أنواع جديدة من الجرائم
 

تحدث الكاتب عن الجرائم التى تتسم بالغرابة وتجرى بيد الأب والأم حين يقتل الأب الأبناء وحين تتخلص الزوجة من الزوج، مما يؤكد أن هناك تحولات اجتماعية وأخلاقية تضرب أعماق المجتمع، إما بسبب المال أو لعنة الديون أو المخدرات المنتشرة فى البيوت والمقاهى، فهى قضية مجتمع اختلت فيه مقاييس الأشياء تتطلب البحث عن الأسباب والحلول لأن الظاهرة تكبر وفى كل يوم ضحايا جدد وجرائم أخطر وليس من المنطق أن نترك البركان يتحرك كل يوم وتزداد أعداد الضحايا.

 

الأخبار 

 

 

جلال-دويدار
 

 

جلال دويدار يكتب: شـكرا للبنك المركـزى.. مبادرته لنجدة العملاء المتعثرين.. ولكن؟
 

وجه الكاتب الشكر لطارق عامر محافظ البنك المركزي لوفائه بوعد تسوية ديون مديونيات 3500 شركة و337 ألفا من الأفراد حتى نهاية شهر ديسمبر علي أساس التنازل عن الفوائد التي أدت إلى مضاعفتها وذلك سعياً لاستئناف هؤلاء المستثمرين لنشاطهم من جديد إتاحة الفرصة للنهوض من عثرتهم، لكن كانت هناك آمال كبيرة بأن تكون هذه المبادرة مصحوبة بفترة سماح أطول أمام هؤلاء المتعثرين لتدبير ما هو مطلوب منهم لدفع وضمان سداد هذه المديونيات.

 

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: أسئلة بلا إجابات
 

طالب الكاتب الجهات الرسمية الإجابة الواضحة على الأسئلة المدوية بشأن الأموال الهائلة حول الصفقة التي حولت الأسيوطى إلى نادى الأهرامات " pyramids " حتي لا يتحول التهليل المصطنع لملايين يقال إنها استثمار أجنبي يجب الترحيب به الي فوضي تضرب كرة القدم والرياضة المصرية كلها، فما حدث حتي الآن لا يطمئن جماهير الأندية وفي المقدمة جماهير الأهلي والزمالك ولا يطمئن اي مهتم بمستقبل الرياضة وليست كرة القدم وحدها في مصر.


 

الوفد

 

وجدى زين الدين
 

 

وجدى زين الدين يكتب: «السيسى».. والإعلام
 

طالب الكاتب ضرورة تجديد الخطاب الإعلامى، وتغيير المنظومة الإعلامية الفاشلة، التى لا تخدم قضية تأسيس  مصر الجديدة، فلدينا فضائيات وصحف متنوعة ووسائل يغلب على خطابها الهوى الشخصى و"هرى" يشغل الناس بسفاسف الأمور أو يخدم مصالح شخصية، لذلك لم يكن بغريب أن نجد الرئيس عبدالفتاح السيسى فى أكثر من مرة ينادى بخطاب إعلامى جديد يتوافق مع الواقع الجديد للبلاد، فلا بد إذن من تغيير حقيقى للغة الخطاب الإعلامى وغربلة النخبة الإعلامية الحالية للقضاء على حالة «الهرى» القائمة بالفعل التى تضر الدولة أكثر مما تنفعها.

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: تجريس.. شعبى
 

طالب الكاتب بضرورة إنشاء أجهزة لحماية المستهلك كل فى تخصصه وذلك بعودة وظيفة المحتسب بكل تفاصيلها التى كانت عليها فى العصور الإسلامية لمحاسبة ومعاقبة الجشعين من التجار، لرفضهم أسلوب فرض تسعيرة جبرية للسلع الأساسية، وكذلك إنشاء جهاز شعبى بتولى جمعيات أهلية تأديب التاجر الجشع بالإعلان عنه والدعوة إلى مقاطعته وعدم الشراء منه وتتحرك ومعها مكبر للصوت لتعلن عنه وتجريسه وهنا يبتعد المشتركون عن التعامل معه.   

 

الشروق
 

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: على الحكومة ألا تكرر خطأ الإخوان
 

شدد الكاتب على أنه يجب أن تتعلم أى قوة سياسية أو اجتماعية فضيلة مهمة جدا اسمها المراجعة أو النقد الذاتى، وكذلك على الحكومة والدولة وسائر الأجهزة أن ألا تكرر الأخطاء الجسيمة التى وقعت فيها الإخوان وجعلت الشعب ينقلب عليها رغم أنه هو نفسه الذى انتخبها وأعطاها غالبية مقاعد البرلمان ومنصب رئيس الجمهورية، فمن المهم أن تراجع الحكومة نفسها فى الانتقادات والملاحظات والأخطاء التى تأتى من القوى المعارضة الوطنية، وأمامهم فرصة ذهبية للتواصل مع سائر قوى المجتمع السياسية والاجتماعية المؤمنة بالقانون والدستور.

 

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: إنقاذ إيران من نفسها
 

تساءل الكاتب، هل وصلنا إلى نقطة تناقض تاريخى أوصلتنا كعرب إلى نفق مظلم ومسدود فى العلاقة مع إيران بحيث لا حل فيها إلا برحيل نظامهم أو رحيل النظام العربى؟، فأجاب بأنه يؤمن أنه ما زال هناك ممر منطقى آمن يمكن أن يُغلّب لغة العقل والمصالح على منهج تأجيج الصراع المطلوب منه استنزاف القوى وشق الأمة وفوضى إقليمية والسيطرة والتقسيم واستنزاف الموارد، وبالتالى ببساطة على صانع القرار فى المنطقة أن يحول الانطباع النفسى لدى كثير من العرب من حالة البعبع الإيرانى إلى حالة الشقيق الإيرانى.


 

المصرى اليوم

 

 

سليمان جودة
 

 

سليمان جودة يكتب: الوزير الثالث
 

نشر الكاتب رسالة سمير تكلا من لندن تعليقا على مقاله بالأمس، طالب فيه وزيرى السياحة والطيران الوصول بهذا البلد لموقع يليق به على خريطة السياحة فى العالم وذلك بإضافة وزير التعليم جانبهم وعليه أن يجعل السياحة مُقرراً لا يتغير بين مقررات وزارته، لأنه ليس من الممكن أن نتصور مجىء السائح إلى بلد إلا إذا كان سلوك الناس فيه جاذباً لا طارداً ولا مُنفراً، وبالتالى ليس أمام الوزراء الثلاثة إلا إثبات العكس لنا وله .

 

محمد أمين
 

محمد أمين يكتب: لا رئيس ولا ملك
 

شبه الكاتب الخروج المفاجئ والمدوى للمنتخبات التى يقودها أغلى لاعبى العالم من بطولة كأس العالم بالأوطان فلا يستطيع صلاح وميسى ورنالدو أن يفعلوا شيئاً بمفردهم فى الملعب، وأن الحكاية هى حكاية منتخب متكامل وليس لاعب واحد، وكذلك لا يمكن أن يحقق رئيس بمفرده أى شىء وكذلك لا يوجد رئيس حكومة مهما كان يمكن أن يغير وجه الوطن ونجاح الفريق يعنى نجاح كل أطرافه، فالمعيار الرئيسى للفوز وتحقيق النصر ليس المهارات الفردية فقط إنها فكرة التنسيق والتعاون والمنظومة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة