أداء ضعيف لبورصات الخليج وأسهم سابك لم تتأثر بخطة أرامكو

الخميس، 19 يوليو 2018 08:23 م
أداء ضعيف لبورصات الخليج وأسهم سابك لم تتأثر بخطة أرامكو سوق المال السعودى
دبى – رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
سجلت أسواق الأسهم الخليجية أداء ضعيفا اليوم الخميس، حيث لم يطرأ تغير يذكر على أسهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، بعدما قالت أرامكو السعودية إنها فى مرحلة مبكرة من محادثات للاستحواذ على حصة فى شركة البتروكيماويات العملاقة.
 
وأغلق سهم سابك، أكبر شركة مدرجة فى منطقة الخليج ورابع أكبر شركة منتجة للبتروكيماويات فى العالم، مرتفعا 0.2 %، بعدما تأرجح صعودا وهبوطا أثناء جلسة التداول.
 
ويشير ذلك إلى أن المستثمرين ما زالوا يعكفون على تقييم التأثير المحتمل على سابك من خطة أرامكو لشراء حصة استراتيجية فى الشركة.
 
وأغلق المؤشر الرئيسى للسوق السعودية بلا تغير يذكر.
 
وشكل سهم مصرف الراجحى أكبر ضغط على المؤشر بهبوطه 2%، ولم يعلن المصرف وبعض البنوك الكبيرة الأخرى فى المملكة حتى الآن النتائج المالية للربع الثانى من العام.
 
وفى أبوظبي، كان سهم بنك أبوظبى الأول، أكبر مصرف فى دولة الإمارات العربية المتحدة، الرابح الأكبر بصعوده 1.5 %، ومن المتوقع أن يعلن البنك نتائجه المالية الأسبوع القادم.
 
وزاد المؤشر العام لسوق أبوظبى 0.3 % وسط تعاملات هزيلة فى أسهم كثيرة.
 
وشكل سهم إعمار العقارية أكبر ضغط على سوق دبى بهبوطه 1.2 %، وعرضت شركة التطوير العقارى أصولا غير أساسية بقيمة 1.4 مليار دولار للبيع وسط هبوط اقتصادى، بحسب ما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز يوم الثلاثاء، نقلا عن مصادر.
 
وتراجع مؤشر سوق دبى 0.2 %.
 
وفيما يلى مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم فى الشرق الأوسط:
 
- السعودية.. نزل المؤشر 0.03 فى المئة إلى 8450 نقطة.
 
- دبي.. انخفض المؤشر 0.2 فى المئة إلى 2926 نقطة.
 
- أبوظبي.. ارتفع المؤشر 0.3 فى المئة 4770 نقطة.
 
- قطر.. تراجع المؤشر 0.3 فى المئة إلى 9421 نقطة.
 
- الكويت.. زاد المؤشر 0.1 فى المئة إلى 5353 نقطة.
 
- البحرين.. صعد المؤشر 0.3 فى المئة إلى 1355 نقطة.
 
- سلطنة عمان.. نزل المؤشر 0.2 فى المئة إلى 4448 نقطة.
 
- مصر.. هبط المؤشر واحدا فى المئة إلى 15416 نقطة.
 








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة