أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتساءل هل تغلق إيران مضيق هرمز؟.. جلال عارف: بعبع الثانوية وإصلاح التعليم.. فاروق جويدة يناقش قضية محو الأمية.. عماد الدين أديب يحلل اختيار سعد الحريرى رئيسا لوزراء لبنان

السبت، 14 يوليو 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتساءل هل تغلق إيران مضيق هرمز؟.. جلال عارف: بعبع الثانوية وإصلاح التعليم.. فاروق جويدة يناقش قضية محو الأمية.. عماد الدين أديب يحلل اختيار سعد الحريرى رئيسا لوزراء لبنان كتاب مقالات الصحف المصرية
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم، العديد من القضايا، أبرزها الحديث عن جنون العظمة الفارسية بتهديدات طهران بإغلاق مضيق هرمز كلما حدثت أزمة فى علاقاتها مع الغرب، والتأكيد على أن سعد الحريرى هو الخيار الأفضل لحسم الجدل المحتدم والصراع المحموم بين كل فرقاء القوى السياسية والحزبية والطائفية فى لبنان.

 

كما طالب كتاب المقالات بضرورة القضاء على الأمية لأنها تحل مشاكل وأزمات كثيرة ابتداء بصحة المواطن وتعليمه وانتهاء بحقوقه السياسية، فضلا عن مطالبة الوزراء بمتابعة وسائل الاتصال للتفاعل ومعرفة ردود فعل الجماهير ونقل ما يدور ويخص نشاط وزارته، وكذلك ضرورة التواصل بالوزراء السابقون وهم الآن يعدون بالمئات للاستعانة بخبراتهم وإبداء رأيهم فى المشروعات.

 

الأهرام  


 

مكرم محمد أحمد يكتب: هل تغلق إيران مضيق هرمز؟

 

تحدث الكاتب عن كثرة تهديدات طهران بإغلاق مضيق هرمز كلما حدثت أزمة فى علاقاتها مع الغرب ولم تفعلها مرة واحدة وآخرها تهديد منع تصدير النفط من الدول المجاورة فى حالة عدم الشراء وسرعان ما جاء الرد الأمريكى بأنها قادرة على توفير الأمن وضمان تدفق النفط، وبالتالى جنون العظمة الفارسية يتلبس بعض قادتهم على الرغم من معرفتهم الوثيقة بأن إغلاق المضيق يعطى أمريكا ذريعة ضرب إيران ضربة قاصمة خاصة بعد مطالبة البعض بتغيير نظام الحكم لفقدان شعبيته والفساد الذى سادها مثل الطوفان والبلاد عادت مائة عام إلى الوراء.


 

فاروق جويدة يكتب: ابحث عن الأمية

تحدث الكاتب عن قضية محو الأمية التى لم تأخذ فى يوم من الأيام الاهتمام اللازم وبقيت فى دائرة التهميش ما بين أجهزة ومؤسسات وحكومات استراحت لأنها تحكم شعبا لا يقرأ ولا يكتب حتى بقيت مصر من أعلى نسب الأمية فى العالم، وأصبحت قضية مجتمع يسعى للانطلاق والبناء وهو مقيد بالجهل والتخلف، وبالتالى القضاء على الأمية يحل مشاكل وأزمات كثيرة ابتداء بصحة المواطن وتعليمه وانتهاء بحقوقه السياسية التى لا يعرف عنها شيئا ولن يعرف.  

 

الأخبار


 

جلال عارف يكتب: "بعبع" الثانوية الذى كان.. وإصلاح التعليم الذى ننتظر

 

تحدث الكاتب عن مراحل التعليم سابقا التى كانت محور حياتهم ووسيلتهم للتقدم، والبيت الذى يحتضن الجميع ومجانيا موحداً للغنى والفقير والمدرسون آباء ولا مكان للدروس الخصوصية، والمدارس الخاصة للفاشلين الذين لم يمكنهم اجتهادهم من دخول المدارس الحكومية الراقية، إلا أن كل ذلك تبخر ونخر الفساد نظامنا التعليمى، فكان فساد التعليم جزءا من فساد أعم، وسيكون إصلاح التعليم ضربة موجعة للفساد وبقدر ما هو إنجاز ضرورى لبناء الدولة وتحقيق النهضة المأمولة، وننتظر إعلان خطة إصلاح التعليم، ونأمل فى أن تكون نابعة من واقع مصر بقدر تفاعلها مع مقتضيات العصر.

 

الوفد


 

وجدى زين الدين يكتب: بين جابر عصفور ورجائى عطية

 

أشاد الكاتب بالحوار الفكرى بين الدكتور جابر عصفور، والمحامى المجدد رجائى عطية، حول تجديد الفكر الدينى، ونحن فى أشد الحاجة إليه الآن، موضحا من يعتقد أن هناك خلافاً فكرياً بينهما فهو غير صحيح بالمرة، بل هناك اتفاقاً شديداً حول ضرورة تجدد الفكر الدينى والتخلى تماماً عن المسلمات التى مر عليها قرون من الزمن ولم تعد تنفع الآن، مطالبا بتبنى الدعوة لهذا الحوار الفكرى القائم على الاحترام المتبادل والداعى إلى التخلى عن آراء فكرية لم تعد تنفع الناس حالياً، أو الوقوف عند فكر السلف الذى لم يعد مناسباً حالياً.


 

عباس الطرابيلى يكتب: الوزراء السابقون.. كنز للعقول

يرى الكاتب ضرورة التواصل بالوزراء السابقون وهم الآن يعدون بالمئات للاستعانة بخبراتهم دون أن يحملوا الموازنة العامة للدولة أى أعباء مالية، لأننا إن أهملناهم نفقد هذه العقول، وكل تلك الإمكانات وما أكثرها، وذلك بأن نحيل إليهم من خلال المجالس القومية المتخصصة الأفكار والمشروعات المؤثرة لإبداء الرأى، فهم كنز غنى بالأفكار والتجارب فلا تنسوا كنز هذه العقول واعرفوا كيف تستفيدون منها.

 

الشروق

 

 

عماد الدين حسين يكتب: الوزراء على فيس بوك.. يتفاعلون أم يقاطعون؟

يرى الكاتب أنه من حق أى شخص أن يتخذ قراره الذاتى بالاستمرار أو الانسحاب أو مقاطعة وسائل التواصل، لكن هل من حق الوزير والمسئول أن يفعل ذلك؟ فالإجابة هى لا.. لأن طبيعة عمله تتطلب التواصل والتفاعل ومعرفة ردود فعل الجماهير، فلم يعد مخيرا فى أن ينعزل عن الناس، ولم يعد من حقه أن يقاطعها "ويشترى دماغه"، وذلك بأن يكلف مستشاره الصحفى أو فريق الإعلامى بمتابعتها ونقل ما يدور ويخص نشاط وزارته ويطلعوا على ملخصات بشأن ما يقوله المواطنون عنهم، فشئنا أم أبينا صارت السوشيال ميديا وحشًا يزداد ضراوة يومًا بعد يوم.

 

عماد الدين أديب يكتب: ماذا لو اعتذر "الحريرى" عن تشكيل الحكومة؟

 

أكد الكاتب أن الجميع يعرف أن رئيس الوزراء اللبنانى المكلف سعد الحريرى هو الخيار الأفضل والوحيد الممكن لحسم الجدل والصراع بين فرقاء القوى السياسية والحزبية والطائفية فى لبنان، لأنه يحظى بمباركة أمريكية روسية أوروبية وبدعم سعودى مصرى إماراتى كويتى، وعلى علاقات غير عدائية مع قوى كثيرة منها قطر وأدار ملف دمشق وطهران بحكمة شديدة، وبالتالى يخطئ من يعتقد أنه لا يملك خيار الاعتذار والرحيل وقلب الطاولة وتصدير الأزمة للغير، لذلك للصبر حدود وللعب السياسى قواعد وللابتزاز سقف.

 

المصرى اليوم


 

سليمان جودة يكتب: أولويات رئاسة

 

شدد الكاتب على أن المواطن المتابع لخطوات الحكومة يريد أن يرى ترجمةً للخطاب الرئاسى، بتحقيق أولويات المرحلة فى خطاب التنصيب، ويشعر بأنهم جميعاً مشغولون بنقل الأولويات إلى واقع حى تجرى فيه الدماء على الأرض.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة