قال الإعلامى محمد الباز، إن المشايخ جزء من نكبة الأمة الإسلامية والعربية، لأنهم يستخدمون الدين كوسيلة إخضاع.
وأضاف الباز، أنه كان يحلم بمؤسسة صحفية خاصة به من الألف للياء، رغم أنه ليس عضوا بنقابة الصحفيين، متابعا: "كنت مقرر إن أكون رئيس تحرير وأنا عندى 40 سنة رغم إنى مش عضو نقابة.. ومعنديش الشرعية إن أكون رئيس تحرير ويكون معايا كارنيه النقابة علشان فى الجامعة.. لكن لدى المشروعية.. وأنا مسبتش الجامعة علشان كانت حماية ليا من - "لفظ خارج نعتذر عن نشره".
وأوضح الباز، أنه عندما ذهب إلى الدستور، قرر ألا يبقى من هذه الصحيفة إلا اسمها فقط، متابعا: "الصحافة الورقية بائسة.. ومش فى طريقها انها تموت علشان ميته بالفعل لكن إحنا مأخرين دفنها شوية.. ولو جابو أعظم صحفى مش هيعملها حاجة ولو جابوا الملاك المسئول عن الصحافة فى السماء علشان يعمل صحافة ورقية دلوقتى مش هتتوزع.. ومحدش بيقرأها دلوقتى ولا أنا حتى رغم إنى بعملها".
عدد الردود 0
بواسطة:
diaa
المشايخ يركزون على العبادات
كان يجب التركيز على المعاملات ايضا . لأن الدين المعاملة .