تنفيذا لأوامر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، طردت السلطات فى الولايات المتحدة، آلاف من مواطنى السلفادور، واستقبلتهم بلادهم فى مركز رعاية المهاجرين، بعدما أعلنت الإدارة الامريكية، إن نحو 200 ألف مهاجر من السلفادور سمح لهم بالعيش والعمل فى الولايات المتحدة منذ عام 2001 سيسحب منهم حق البقاء فى البلاد.
ومن السلفادور إلى مدينة كليسون الفرنسية، والتى يحتفل فيها عشرات الآلاف من عشاق الموسيقى الصاخبة وأغلبهم من الفرنسيين فى مهرجان "هيلفست" للموسيقى الصاخبة، والذى انطلقت فعالياته وسط إجراءات أمنية مشددة .
فيما أحيت اليابان، الذكرى الـ 73 لانتهاء معركة تاريخية شهدتها جزيرة أوكيناوا خلال الحرب العالمية الثانية، حيث لا يزال السكان المحليون يعارضون التواجد غير المتناسب للقوات الأمريكية هناك.
لمزيد من التفاصيل:_
أمريكا تطرد آلاف من مواطنى السلفادور
قررت الولايات المتحدة الأمريكية، طرد آلاف من مواطنى السلفادور، واستقبلتهم بلادهم فى مركز رعاية المهاجرين بعد أن أعلنت السلطات الأمريكية، إن نحو 200 ألف مهاجر من السلفادور سمح لهم بالعيش والعمل فى الولايات المتحدة منذ عام 2001 سيسحب منهم حق البقاء فى البلاد، فى أحدث تحرك للإدارة الأمريكية للحد من وجود المهاجرين.
وقال مسئولون أمريكيون، بحسب "رويترز"، إن الولايات المتحدة ستنهى وضع الحماية المؤقتة لمواطنى السلفادور فى التاسع من سبتمبر 2019 مما يمنحهم 18 شهرا لمغادرة البلاد أو طلب إقامة قانونية كما يمنح السلفادور فرصة الاستعداد لعودتهم.
وحصل مواطنو السلفادور على وضع الحماية ذلك فى أعقاب زلزالين مدمرين وقعا فى السلفادور عام 2001، وأسفرا عن تشريد مئات الألاف من المواطنين.
ويأتى القرار فى إطار سعى إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لتشديد قوانين الهجرة وطرد الذين يقيمون فى الولايات المتحدة بصورة غير شرعية.
أمريكا تطرد آلاف من مواطنى السلفادور
طرد آلاف من مواطنى السلفادور
عدد من المهاجرين
مركز لرعاية المهاجرين
مواطنى السلفادور بمركز رعاية المهاجرين
عشاق الموسيقى الصاخبة يتجمعون فى مهرجان "هيلفست" بفرنسا
من ناحية أخرى، شارك عشرات الآلاف من عشاق الموسيقى الصاخبة وأغلبهم من الفرنسيين فى مهرجان "هيلفست" للموسيقى الصاخبة، الذى انطلقت فعالياته الجمعة فى مدينة كليسون غرب فرنسا وسط اجراءات أمنية مشددة .
تضمن مهرجان هذا العام العديد من مدارس الموسيقى الصاخبة، وارتدى المشاركون فى المهرجان ملابس تنكرية، وهناك من رسم الوشم على جسده.
اتخذ عشاق الموسيقى الأوروبية الذين شاركوا بالمهرجان، من الجماجم رمزا لهم فانتشرت على ملابسهم وأعلامهم، كما رسموا وشوما على وجوههم وأجسادهم على شكل جماجم.
إحدى الفرق المشاركة فى الحفل
أحد المشاركين يغطى جسده بالوشم
أحد عناصر الشرطة بمحيط الحفل
أزياء غريبة يرتديها المشاركون
أزياء مختلفة يرتديها المحتفلون
الآلاف يشاركون فى الحفل
المحتفلون يحملون أحد الأشخاص
تجمع لعشاق الموسيقى الصاخبة
جانب من المهرجان
رقص المحتفلون
شرطى يقف لتأمين الحفل
عشاق الموسيقى الصاخبة يتجمعون
عشاق الموسيقى الصاخبة يصلون الحفل
لوحة لجمجمة
رقص المحتفلون
شرطى يقف لتأمين الحفل
عشاق الموسيقى الصاخبة يصلون الحفل
أحيت اليابان، الذكرى الـ 73 لانتهاء معركة تاريخية شهدتها جزيرة أوكيناوا خلال الحرب العالمية الثانية، حيث لا يزال السكان المحليون يعارضون التواجد غير المتناسب للقوات الأمريكية هناك.
وحضر مئات المشاركين فى إحياء الذكرى، بوضع الورود إحياءَ لذكرى أكثر من 200 ألف من قتلى الحرب، من بينهم أمريكيون وربع سكان الجزيرة فى واحدة من أكثر المعارك فى الحرب العالمية الثانية دموية فى المحيط الهادي.
وتحل هذه الذكرى فى وقت يحتج فيه الكثير من السكان على نقل قاعدة جوية أمريكية كبرى فى أوكيناوا إلى منطقة حساسة بيئيا على نفس الجزيرة.
واحتلت القوات الأمريكية أوكيناوا عقب معركة عام 1945، وفى عام 1972، بعد 20 عاما من انتهاء الاحتلال لمعظم أنحاء اليابان، عادت السيادة على الجزيرة شبه الاستوائية إلى اليابان، ومع ذلك، بقيت القواعد الأمريكية ولا تزال تسبب توترات مع سكان الجزيرة.
ويخصص ما يقرب من 20% من مساحة جزيرة أوكيناوا الرئيسية، الواقعة على بعد 1600 كيلومتر جنوب غرب طوكيو، للمنشآت العسكرية الأمريكية، ويشكو سكان أوكيناوا منذ فترة طويلة من الضوضاء والحوادث والتدهور البيئى والجرائم فى بعض الأحيان التى ترتكبها القوات الأمريكية.
شموع خلال إحياء ذكرى الحرب
وضع الورود أمام النصب التذكارى
وضع الورود
يابانيون يحيون ذكرى الحرب العالمية
مزارعون ينضمون إلى المتظاهرين ضد الحكومة فى سلوفاكيا
انضم مزارعون سلوفاكيون على متن جراراتهم، الجمعة، إلى تظاهرة مناهضة للحكومة شارك فيها آلاف الاشخاص فى العاصمة براتيسلافا وكانت الاحدث بعد اغتيال الصحفى يان كوشياك الذى كان يحقق فى الفساد على أعلى المستويات.
وكان الصحفى كوشياك يستعد لنشر مقال حول عمليات احتيال مفترضة فى الدعم المالى الأوروبى للزراعة. وأدى اغتياله إلى تظاهرة هائلة فى هذا البلد الذى يبلغ عدد سكانه 5,4 ملايين نسمة، ما اضطر الحكومة للاستقالة فى مارس الماضي.
واتهم المتظاهرون الذين تجمعوا الجمعة بدعوة من المبادرة "من أجل كرامة سلوفاكيا"، فى بيان الحكومة اليسارية الشعبوية التى يترأسها بيتر بيليغرينى بانها لم تفعل شيئا "لإعادة الثقة فى الدولة وللتحقيق فى قتل الصحفى، ووزع المزارعون بعد نزولهم من جراراتهم الجزر والبطاطس والقرنبيط للتعبير عن شكرهم على دعمهم.
أحد المتظاهرين يجلس داخل جرار
مزارع يتظاهر بواسطة جرار
مزارعون يتظاهرون فى سولوفكيا
مظاهرات فى سولوفكيا
مئات المتظاهرين
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة