صور.. العالم هذا الصباح.. 2.5 مليون مؤيد لمنافس أردوغان فى الانتخابات يحتشدون بمدينة أزمير التركية.. الرئيس الفرنسى وزوجته يتفقدان حفلا للموسيقى فى ساحة الأليزيه..رئيسة وزراء نيوزيلندا تضع مولودتها الأولى

الجمعة، 22 يونيو 2018 10:00 ص
صور.. العالم هذا الصباح.. 2.5 مليون مؤيد لمنافس أردوغان فى الانتخابات يحتشدون بمدينة أزمير التركية.. الرئيس الفرنسى وزوجته يتفقدان حفلا للموسيقى فى ساحة الأليزيه..رئيسة وزراء نيوزيلندا تضع مولودتها الأولى العالم هذا الصباح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

احتشد ملايين الأتراك فى مدينة أزمير، لإظهار دعمهم لمحرّم إنجيه منافس رجب طيب أردوغان الرئيس التركى فى الانتخابات الرئاسية المقررة يوم الأحد القادم، وأكد المنظمون للتجمع الانتخابى، إنّ 2,5 مليون شخص شاركوا فى هذا التجمع.

ومن مدينة أزمير التركية إلى باحة قصر الأليزيه، حيث تفقد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت، حفل الموسيقى الصاخب فى باحة الأليزيه بمناسبة "عيد الموسيقى"، بمشاركة المئات .

وفى مستشفى أوكلاند بنيوزيلندا، وضعت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن،  مولودتها الأولى، داخل أكبر مستشفى عام فى البلاد .

ولمزيد من التفاصيل:_

2.5 مليون مؤيد لمنافس أردوغان فى الانتخابات يحتشدون بمدينة أزمير التركية
 

عبّر عشرات الآلاف من الأتراك خلال تجمع انتخابى، فى مدينة إزمير عن دعمهم لمحرّم إنجيه، المنافس الرئيسى لرجب طيب أردوغان فى الانتخابات الرئاسية التى ستُجرى الأحد.

وقال المنظمون إنّ 2,5 مليون شخص شاركوا فى هذا التجمع، واستنادا إلى محللين، قد يتواجه "إنجيه" مع أردوغان خلال الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية فى الثامن من يوليو، وتوجه إنجيه إلى الحشود بالقول "أردوغان رجل مُتعَب، وحيد، ورجل متغطرس لا يحترم شعبه"، وترجح استطلاعات الرأى أنه من غير المؤكد أنه سيحصل على نسبة الخمسين بالمئة اللازمة للفوز من الدورة الأولى.

وفى وقت سابق قال إنجيه فى مقابلة مع وكالة فرانس برس إن "تركيا تريد التنفس والسلام والاستقرار" مضيفا "غنها لا تريد شخصا يصرخ ويغضب، تريد شخصا أكثر شبابا ورابط الجأش"، ويبلغ إنجيه الرابعة والخمسين من العمر وهو يصغر أردوغان بعشر سنوات.

وبدعم من حزب الشعب الجمهورى العريق يبدو إنجيه المرشح الأكثر قوة فى مواجهة أردوغان الذى يهيمن على الساحة السياسية منذ عام 2003، كرئيس للحكومة ثم رئيسا للجمهورية لاحقا.

الملايين يتجمعون فى مدينة أزمير التركية
الملايين يتجمعون فى مدينة أزمير التركية

 

الملايين يحتشدون لدعم منافس أردوغان
الملايين يحتشدون لدعم منافس أردوغان

 

تجمع حاشد لأنصار المعارضة التركية
تجمع حاشد لأنصار المعارضة التركية

 

تجمع ضخم لمؤيدى المعارضة أردوغان
تجمع ضخم لمؤيدى معارضة أردوغان

 

محرم إنجيه يتحدث إلى مؤيديه
محرم إنجيه يتحدث إلى مؤيديه

 

محرم إنجيه يخاطب الملايين
محرم إنجيه يخاطب الملايين

 

معارضى أردوغان يتجمعون لدعم المنافس له
معارضى أردوغان يتجمعون لدعم المنافس له

 

مؤيدى المنافس لأردوغان محرم إنجيه يتجمعون فى أزمير
مؤيدى المنافس لأردوغان محرم إنجيه يتجمعون فى أزمير

 

مؤيدى منافس أردوغان فى مدينة أزمير التركية
مؤيدى منافس أردوغان فى مدينة أزمير التركية

 

مؤيدى منافس أردوغان
مؤيدى منافس أردوغان

الرئيس الفرنسى وزوجته يتفقدان حفلا للموسيقى الصاخبة فى ساحة الأليزيه
 

من ناحية أخرى،  تفقد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت، حفل موسيقى فى باحة الاليزيه بمناسبة’’ عيد الموسيقى’’ الذى أقيم مساء الخميس، بمشاركة المئات .

وأعلن قصر الأليزيه، أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون دعا 1500 شخصا لحضور حفل موسيقى فى باحة الاليزيه بمناسبة’’ عيد الموسيقى’’ الذى أقيم الخميس .

وأوضح الاليزيه أن بإمكان الراغبين فى حضور هذا الحفل للموسيقى الصاخبة (électro ) –رؤية  يحضره الرئيس ماكرون وزوجته بريجيت لفترة قصيرة لتحية المشاركين .

وكان الرؤساء السابقون لفرنسا قد نظموا بالفعل حفلات موسيقية فى قصر الاليزيه، غير أنها المرة الأولى التى يتم فيها تنظيم حفل لموسيقى (électro ). وتقول الرئاسة الفرنسية إن هذا الاختيار يعكس أهمية الفنانين الفرنسيين فى هذا النمط من الموسيقى-  “French Touch” – والذى تشتهر فيه عدة أسماء فرنسية على الصعيد العالمى فى مقدمتهم دافيد غيتا و فرقة دافت بانك وغيرهم.

بريجيت ماكرون تصافح الحضور
بريجيت ماكرون تصافح الحضور

 

سيلفى بريجيت ماكرون
سيلفى بريجيت ماكرون

 

سيلفى لماكرون
سيلفى لماكرون

 

ماكرون وزوجته
ماكرون وزوجته

 

ماكرون يصافح الحضور فى قصر الاليزية
ماكرون يصافح الحضور فى قصر الاليزية

رئيسة وزراء نيوزيلندا تضع مولودتها الأولى
 

فيما، وضعت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن،  مولودتها الأولى، فى مستشفى أوكلاند، أكبر مستشفى عام فى البلاد، بحسب صور بثتها وكالة الأنباء الفرنسية.

وأصبحت أرديرن (37 عاما) أصغر من يتولى رئاسة وزراء نيوزيلندا عندما تولت المنصب العام الماضى ، وهى الآن أول رئيسة وزراء فى تاريخ البلاد تضع مولودا وهى فى المنصب، وسيقوم نائبها ونستون بيترز بمهامها لمدة ستة أسابيع لحين عودتها من إجازة الوضع.

ووضعت أرديرن طفلتها فى مستشفى أوكلاند، أكبر مستشفى عام فى البلاد، وكان رفيقها المذيع التلفزيونى كلارك جايفورد إلى جوارها.

وأرديرن من بين عدد قليل من الزعيمات المنتخبات فى العالم اللائى شغلن المنصب خلال حملهن. ووضعت رئيسة وزراء باكستان الراحلة بنظير بوتو طفلة عام 1990 أثناء شغلها المنصب.

رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن مع مولودتها الأولى
رئيسة وزراء نيوزيلندامع مولودتها

 

رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن مع مولودتها
رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن مع مولودتها

 

محكمة إندونيسية تقضى بإعدام متشدد بتهمة التخطيط لاعتداءات فى 2016
 

وفى جاكرتا، حكم القضاء الإندونيسى بالإعدام، على متطرف بعد إدانته بالوقوف وراء الاعتداءات الانتحارية فى جاكرتا فى 2016 التى كانت الاعتداءات الأولى التى يتبناها تنظيم داعش فى جنوب شرق آسيا، وأدانت محكمة فى العاصمة الاندونيسية  امان عبد الرحمن، بالتخطيط للاعتداءات التى أوقعت أربعة قتلى بالاضافة الى المهاجمين الاربعة.

وصرح القاضى أحمد جاينى "لقد تم اثبات ان المتهم ارتكب عملا ارهابيا اجراميا"، مشيرا الى تورط هذا الاخير فى هجمات اخرى قبل ان يقول "سيحكم عليه بالاعدام".

وبدا على عبد الرحمن الملل من المحاكمة ولم يظهر عليه أى رد فعل عند صدور الحكم، وادت اعتداءات يناير 2016 الى تدمير احد مقاهى ستارباكس وحاجز للشرطة فى وسط العاصمة الاندونيسية، المنطقة التى تضم مراكز تجارية ومكاتب ووكالات للامم المتحدة وسفارات.

وواجهت اندونيسيا لفترة طويلة تمردا مسلحا بلغ ذروته فى انفجارات بالى فى العام 2002 التى قتل فيها أكثر من مئتى شخص، معظمهم من السياح الأجانب فى أسوأ حادث ارهابى فى تاريخ البلاد.

واوقفت أجهزة الأمن مئات المسلحين فى حملة ملاحقة على نطاق واسع أسفرت عن تفكيك عدد كبير من الخلايا، بينما استهدفت الاعتداءات الاخيرة قوات الأمن المحلية.

المتشدد امان عبد الرحمن
المتشدد امان عبد الرحمن

 

امان عبد الرحمن
امان عبد الرحمن

 

تعزيزات أمنية بمحيط المحاكمة
تعزيزات أمنية بمحيط المحاكمة

 

دخول امان عبد الرحمن قاعة المحكمو
دخول امان عبد الرحمن قاعة المحكمو

 

قوات الأمن فى قاعة المحكمة
قوات الأمن فى قاعة المحكمة

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة