فى بداية أول أيام عيد الفطر المبارك، توافد المواطنين على الحدائق والمتنزهات للاستمتاع بالإجازة، وفى مدينة العاشر من رمضان ، تلك المدينة الصناعية التى تعد من أكبر المدن العمرانية الجديدة وأقدمها ، وبها مساحات شاسعة من المسطحات الخضراء، إلا أنها تفتقر للحدائق العامة باستثناء حديقة الكفراوى، التى يتزامن إنشاؤها مع عمر المدينة على مساحة 120 فدانا ، منذ 41 عاما تقريبا، غير أن يد التطوير لم تمتد إليها حتى الآن.
فى حديقة الكفراوى الجميع يبحثون عن ضالتهم المنشودة، سواء المساحات الخضراء التى تسر العين، أو حالة الخصوصية التى تحتضن روادها ، وتستقبل بالوافدين، وجهاز العاشر يمنح كافة الباعة الجائلين ترخيصا مؤقتا للتواجد داخل الحديقة، لتلبية احتياجات الرواد الذين تصل أعدادهم للآلاف.
فى المقابل تكثف قوات الأمن من تواجدها بالقرب منها، حيث أنها تعد من ضمن أماكن تجمعات المواطنين خلال العيد، فيما يقوم رجال المرور بدورهم فى التواجد بالشوارع القريبة من الحديقة ومدخل المدينة لمنع التكدس المرورى.

ابناء الاقاليم يتوافدون على حديقة الكفراوى بالعاشر من رمضان

استعادة النشاط قبل العودة من اجازة الاعياد

الاطفال وفرحة العيد

الخروج للحدائق اهم مايمز مدينة العاشر من رمضان

الدراجات البخارية والشباب امام الحديقة

توافد الزوار

جانب من الحديقة

حديقة الكفراوى تفتح ابوابها للزوار

حديقة الكفراوى خروجة

عربات الاكل تنتظر تجمعات المواطنين

عمال التذاكر

فى اول ايام العيد بحديقة الكفراوى مساحات خضراء ولعب
.jpeg)
مدخل الحديقة

مدخل الحديقة