صور.. مارجريت عازر: تقارير هيومان رايتس والعفو الدولية مغرضة تفتقد المنهجية

الأربعاء، 09 مايو 2018 10:45 م
صور.. مارجريت عازر: تقارير هيومان رايتس والعفو الدولية مغرضة تفتقد المنهجية مارجريت عازر
أدار الندوة – محمد مجدى السيسى – محمد صبحى – محمد أبو عوض – محمود العمرى - تصوير حسين طلال و كريم عبد العزيز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


قالت مارجريت عازر، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، والقيادية بائتلاف دعم مصر، إن تقارير هيومان رايتس ووتش والعفو الدولية مغرضة وتفتقد المنهجية والمهنية، وترصد حالات دون توثيق حتى تستطيع الدولة الرد عليها، مؤكدة أن هذه التقارير أدوات ضغط على مصر.

 وأضافت وكيل حقوق الإنسان فى البرلمان أن هذه التقارير غير مهنية أو قائمة على أساس منطقى أو فعلى، ودائما تستخدم كسلاح ضد مصر، وقالت "رأينا قصة الفتاة زبيدة التى لم تكن مختطفة أو غيره، وكل هذه الحالات التى تبث فى تقارير هذه المنظمات وهمية وليس لها أساس من الصحة، وهناك ازدواجية فى التعامل فى القضايا الخاصة بمصر، وهذه المنظمات تتجاهل الأضرار التى  نجمت من اعتصامات رابعة المسلحة والكنائس التى دمرت على يد الإخوان".

 

جاء ذلك فى الندوة التى نظمها"اليوم السابع" فى مقر الائتلاف، وحضرها أعضاء من الائتلاف وعلى رأسهم المهندس محمد زكى السويدى ، رئيس ائتلاف دعم مصر، والنائبة هالة أبو على ، والنائب أحمد حلمى الشريف، والنائب أسامة أبو المجد، والنائب عاطف ناصر، والنائب حسين عيسى، والنائب مجدى مرشد، والنائب فرج عامر، والنائبة مارجريت عازر، والنائب محمد عطيه الفيومى، والنائب حسن بسيونى، والدكتور حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، والفريق جلال الهريدى، رئيس حزب حماة الوطن وآخرين والتى ستنشر لاحقا على جزأين بصفحات اليوم السابع،  وينشر الجزء الأول فى عدد الخميس.

 


 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 


 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة