فى ذكرى وفاة البرنس..من رد قلبى لوين هنادى ياماى دروس علمها أحمد مظهر للبنات

الثلاثاء، 08 مايو 2018 09:00 م
فى ذكرى وفاة البرنس..من رد قلبى لوين هنادى ياماى دروس علمها أحمد مظهر للبنات رد قلبى
كتبت أسماء زيدان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

برنس الشاشة العربية، وأمير السينما المصرية بأرستقراطيته رسم لنفسه خطا فى الفن لا يمكن مقاومته، منذ أن دخل عالم النجوم مودعًا حياة البدلة الميرى بعد أن كان ضابطًا فى الجيش المصرى ليبدأ أولى أعماله برائعة "رد قلبى"، نتحدث عن الفنان الكبير أحمد مظهر والذى غادر عالمنا فى مثل هذا اليوم قبل 16 عامًا، ليرحل ويترك فنا خالدا قدم من خلاله عدة رسائل للفتيات ليستفدن بها حتى يومنا هذا.

 

لو حبيبك جدع اتمسكى بيه زى إنجى فى "رد قلبى"

رد قلبى
رد قلبى

من منا لا يلعب شقيقها دور "البرنس علاء" فى حياتها العاطفية الذى يرى أن حبيب شقيقته لا يليق بها، ويتعمد التفريق بينهما لخوفه على أخته ورغبته فى الحفاظ عليها، وقد يظهر هذا بشكل ردود فعل سلبية ولكن هنا يقدم درسا لكل فتاة بأن خوف الأهل قد يكون مفيدا فى بعض الأوقات ولكن عندما يكون مع شخص جدير بحبك فعليك أن تتمسكى به كما فعلت "إنجى" مع "على بن الجناينى".

 

الكلام المعسول بـ"يسيح" اوعى تفرطى فى نفسك زى هنادى بـ"دعاء الكروان"

أحمد مظهر وفاتن حمامة
أحمد مظهر وفاتن حمامة

كثير من الفتيات ينخدعن بالكلام المعسول للشباب ويقعن فريسة للذئب البشرى الصائد للقلوب والأجساد به، ولكن قبل أن تقعى فى فخ الحب بكلامه المعسول عليك أن تتذكرى الدرس جيدًا من فيلم "دعاء الكروان" الذى لعب دور البطولة به الفنان الراحل أحمد مظهر.

دعاء الكروان
دعاء الكروان
 

الصبر على جنون الزوج مفتاح السعادة و"رحلة غرامية"

رحلة غرامية
رحلة غرامية

صدق من قال "يا مآمنة للرجال يا مآمنة للمية فى الغربال"، فالرجل محب للنساء بفطرته ولن يتمكن من إيقاف هذا الطبع حتى لو تزوج من يحب بشرط انشغالها عنه أو إهمالها له، كما حدث مع الفنانة مريم فخر الدين وشكرى سرحان فى فيلم "رحلة غرامية"، حيث لعب مظهر دور الشاب المعيد علاقة الزوجين معا للحياة بعد أن أوشكا على الطلاق، بجعل الزوج يشعر بقيمة زوجته وغيرته عليها ليقدر ما بيده من نعمة، ويقدم للفتيات هنا درسًا بضرورة الصبر على الزوج فى حالة حبك لهم وعند التخلى عنه حتى يعود لرشده مع محاولة حرصك على أن يشعر بأنك لست أمرا واقعا فى حياته ووجودك مسلم به.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة