مقالات الصحف.. فاروق جويدة يرصد قراءة المستقبل من واقع انتخابات الرئاسة.. جلال عارف يتساءل: هل تعتذر بريطانيا فى قضية الجاسوس؟.. عماد حسين يكتب عن مهنية المراسلين الأجانب.. ووجدى زين الدين يحلل فكر محمد بن راشد

الجمعة، 06 أبريل 2018 10:17 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة يرصد قراءة المستقبل من واقع انتخابات الرئاسة.. جلال عارف يتساءل: هل تعتذر بريطانيا فى قضية الجاسوس؟.. عماد حسين يكتب عن مهنية المراسلين الأجانب.. ووجدى زين الدين يحلل فكر محمد بن راشد مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم، الجمعة، العديد من القضايا وكان أبرزها تبعات قضية تسميم الجاسوس المزدوج "سكريبال" وابنته داخل الأراضى البريطانية.

 

الأهرام


 

فاروق جويدة يكتب: الانتخابات الرئاسية.. قراءة للمستقبل

أكد الكاتب أنه رغم الشواهد السلبية خرج المصريون واختاروا السيسى رئيساً، ليس فقط لأنه الأحق ولكن لأن الظرف التاريخى مازال يفرض ضروراته، إلا أن هناك إيجابيات كثيرة يجب الوقوف عليها وهى أن الرئيس السيسى خاض المعركة على أسس وثوابت ديمقراطية صحيحة، وأن المعارضة بكل صورها افتقدت الوجود الحقيقى فى الشارع المصرى، والحاجة إلى تجربة سياسية حقيقية تقوم على التعددية والأحزاب الحقيقية، وأن تعترف الدولة بحقوقهم، وظهور المرأة كعنصر فعال ومؤثر فى الحياة السياسية، والتحية الواجبة من كل المصريين لجيش مصر وشرطتها، ودور الإعلام المصرى الكبير رغم صعوبة التجربة.

 

.............................................

 

الأخبار

جلال عارف يكتب: فى قضية الجاسوس الروسى هل تعتذر بريطانيا؟!

سلط الكاتب الضوء على قضية تسميم الجاسوس المزدوج "سكريبال" وابنته داخل الأراضى البريطانية، والتى أنكرت روسيا مسئوليتها، فى حين الجانب البريطانى يؤكد أنها تمت بأوامر شخصية من بوتين، لكن الآن تطورت الأمور بعدما أعلن أهم مختبر عسكرى بريطانى أنه لا يملك دليلاً على أن روسيا هى مصدر هذه المادة، وتبدلت المواقف فموسكو الآن تطالب الحكومة البريطانية بالاعتذار ووقف المزايدات، والأخيرة تؤكد أن الأبحاث جزء من المعلومات التى تملكها، والسؤال المطروح، أين هذه المعلومات ولماذا لا يتم نشرها؟.

.............................................

 

المصرى اليوم

حمدى رزق يكتب: عماد الدين أديب «بيحوّر فى الحوارات»!

اعترض الكاتب على فكرة حديث المصالحة مع شباب الإخوان الذى أعلنه وعاد ضخه بـنعومة وبلسان معسول واحترافية من الأستاذ عماد الدين أديب، الذى يجول على الفضائيات حاملاً رسالة مفخخة مؤداها "لنكن أكثر تعاطفاً مع شباب الإخوان"، مؤكداً أنه رفض متوقع، نخبوياً وشعبوياً، فالإخوان حسابهم مع الشعب المصرى عسير وثقيل، والدم مغرق أيديهم جميعاً فقتلوا أولادنا نحروا قلوب الأحبة، قائلا، "حوار مع مَن؟ مع قتلة، محرضين، مكفراتية، هؤلاء استباحونا جميعاً، نساءً ورجالاً، بضاعتكم مرفوضة شعبياً".

 

......................................

سليمان جودة يكتب: مذيع الإمارات

تحدث الكاتب عن قصة المذيع يعقوب العوضى والمواطن على المزروعى التى بدأت خاصة وتحولت إلى عامة وكأنها كرة من الثلج كلما تدحرجت تضخمت وتضاعف حجمها، حيث اشتكى المواطن من ارتفاع الأسعار وأن دخله عاجز عن الوفاء باحتياجاته هو وغيره من محدودى الدخل، لكن العوضى قاطعه أكثر من مرة، وطالبه ألا يُعمم القضية على الهواء، وبسرعة طلب الشيخ محمد بن راشد توفير احتياجات المواطن خلال 24 ساعة وإعداد تقرير عن احتياجات محدودى الدخل، وأصدر حاكم عجمان قرار بوقف المذيع عن العمل، وقال لا يجوز لأى مذيع أن يضع نفسه نداً للمواطن، لأن إحدى وظائف الإعلام أن ينصت إلى هموم الناس.

 

...........................................

الشروق

عماد الدين حسين يكتب: المستوى المهنى لبعض المراسلين الأجانب

يرى الكاتب أن المراسلين الأجانب ليسوا كلهم مجموعة من الملائكة، كما يعتقد المعارضون المصريون، كما أنهم ليسوا جميعا مجموعة من الشياطين كما يروج بعض أنصار الحكومة، وهؤلاء المراسلون بينهم الصالح والطالح، المهنى جداً واللئيم جداً، وبعضهم يسعى لأداء عمله بأقصى صورة مهنية ممكنة، طبقا للأصول المهنية التى تعلمها فى بلاده، وفى هذه الحالة يصطدم بالكثير من الصعوبات فى مصر، وأهم مشكلة هى عدم وجود معلومات سريعة، ردا على أسئلتهم، الأمر الذى يجعل بعضهم يملأ هذه الفراغات بمعلومات ناقصة أو مشوهة أو أنصاف حقائق أو "أرباع مصادر".

 

.............................................

 

الوطن

عماد الدين أديب يكتب : "التفكير مسئولية كل مفكر"

يرى الكاتب أن أزمة الرأى العام للنخبة فى مصر أن يعيش تحت سقف منخفض للغاية من بعض "المسلّمات اليقينية" تجعله أسيراً لبعض القوالب الجامدة والمنغلقة غير القابلة للتطوير، فلم تعد لدينا القدرة على مجرد الاستماع أو التفكير فى رؤى أو طروحات جديدة، وللأسف كل منا يرى نفسه صاحب الصواب المطلق، ولا يرى أن هناك إمكانية أن يكون هناك بعض الصواب لدى مَن يخالفه الرأى، لأننا نعيش عصر "القوالب المغلقة" وليس عصر "المناهج المنفتحة.

 

...........................................

 

الوفد

وجدى زين الدين يكتب: فكر محمد بن راشد

تحدث عن كتاب "تأملات فى السعادة والإيجابية" الذى أهداه إياه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس الوزراء وحاكم دبى، قائلًا، "لقد عكفت على قراءة الكتاب حتى فرغت منه تماماً، لأجد رجلاً مهموماً بوطنه وشعبه، يبث فيهم روح القتال من أجل حياة أفضل وكريمة، ويحكى من خلاله مجموعة من التأملات فى تحقيق السعادة وبث الإيجابية من أجل خلق الإنجاز والإنتاج والإبداع".

 

...........................................

عباس الطرابيلى يكتب: الأحزاب.. والبداية من القاعدة

يرى الكاتب أن ضعف التواجد الحزبى على المستوى المحلى وراء فشل نظام المحليات ـ كفكرة ـ ما أدى إلى "توحش" إدارات الحكم المحلى وتصاعد مظاهر الفساد، لعدم وجود رقابة شعبية حقيقية على أعمالها، موضحاً أنه من المهم أن تنزل إلى ساحة العمل السياسى، من القاعدة إلى القمة، ولا تكون العملية كلها مجرد اتفاق عدد من السياسيين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة