مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتساءل من يكسب الحرب التجارية؟.. حمدى رزق يناقش خطورة لعبة الحوت الأزرق.. عماد أديب يمنح جائزة الأوسكار فى الشر لمختلقى الشائعات.. عباس الطرابيلى: الوفد والعودة إلى قواعده

الخميس، 05 أبريل 2018 10:10 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتساءل من يكسب الحرب التجارية؟.. حمدى رزق يناقش خطورة لعبة الحوت الأزرق.. عماد أديب يمنح جائزة الأوسكار فى الشر لمختلقى الشائعات.. عباس الطرابيلى: الوفد والعودة إلى قواعده مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الخميس العديد من القضايا وكان أبرزها استمرار سياسة ترامب فى رفع التعريفة الأمريكية، وأثرها فى رفع الأسعار بالنسبة للمستهلك الأمريكى.

 

كما سلط البعض اللحظات الأخيرة التى صاحبت انتحار الشاب خالد "18 سنة" نجل النائب السابق حمدى الفخرانى بسبب لعبة الحوت الأزرق.

 

الأهرام

 

مكرم-محمد-أحمد


مكرم محمد أحمد يكتب: من يكسب الحرب التجارية؟



يرى الكاتب أن استمرار سياسة ترامب فى رفع التعريفة الأمريكية وأثرها فى رفع الأسعار بالنسبة للمستهلك الأمريكى سوف يقلص بالضرورة حجم التجارة بين البلدين ويكون المتضرر الأكبر هو الولايات المتحدة، بعد أن أعلنت إدارته عزمها على فرض تعريفة جمركية بقيمة 50 بليون دولار على صادرات الصين إلى الولايات المتحدة من الإلكترونيات والآلات وعدد من المنتجات الأخرى، حيث تمثل الحرب التجارية بين أمريكا والصين والاتحاد الأوروبى تحدياً كبيراً للرئيس الأمريكى الذى وعد أنصاره بتصليح سياسات تجارية لتحقيق مصالح العمال.

 

فاروق جويدة يكتب: ماذا جرى فى الدنيا؟

حكى الكاتب قصة رجل تقدم به سنوات العمر فى هدوء ووقار وسماحة وتقوى وترفع، لكنه حزينا وهو يشكو الأبناء الذين كبروا ونجحوا وتنكروا له واختفوا بعد أن تحسنت أحوالهم ويعيش وحيدا بعد رحيل أمهم، فاتصل بالابن الأكبر لشراء الأدوية فلم يرد وبعد أسبوع هاتفه قائلا "اتصرف يا بابا"، فلماذا كل هذه القسوة من الأبناء أعطيناهم كل شىء العمر والشباب والمال والصحة وبخلوا علينا بكل شىء لم نكن مع أبائنا بهذا الجحود ماذا جرى فى الدنيا؟ أرجوك قل للشباب ارحموا شيخوخة الآباء.

 

 

الأخبار

 

جلال عارف


جلال عارف يكتب: بعيداً عن تسجيل المواقف 



تمنى الكاتب ألا تكون قرارات مجلس الجامعة العربية فى اجتماعه الأخير لمجرد تسجيل المواقف، لأن الوضع خطير ويسير إلى الأسوأ والجرائم الإسرائيلية التى تتحصن بدعم ترامب وإدارته بحق الشعب الفلسطينى تتواصل، وعواقب انفجار الموقف ستكون وخيمة على المنطقة بأسرها، والأهم من ذلك أن تتحول القرارات إلى تحرك سريع لمواجهة جنون العنف الإسرائيلى المسلح بأحدث الأسلحة وبالتأييد الأمريكى الذى جاوز كل الحدود، والذى جعل وزير دفاع حكومة تل أبيب يتحدى العالم ويرفض أى تحقيق فى جرائم إسرائيل، والذى جعل نتنياهو يتباهى بالجنود القتلة ويقول إن جيش إسرائيل هو أفضل جيوش العالم التزاما بالقيم الأخلاقية.

 

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: صربيا تتطلع إلى دعم علاقاتها بمصر
 

استكمل الكاتب مشاهداته لدولة "صربيا" والتى تتميز جميع أقاليمها بالطابع الأوروبى الممزوج بمسحة شرقية وأهلها المتميزون بالأناقة والانضباط والنظام والنظافة وميلهم لتشجيع الفنون وتنظيم المهرجانات والمناسبات التى تُعبر عن المزاج الفنى، وتلقى الرياضة اهتماماً كبيراً على المستويين الرسمى والشعبى تجلى ذلك فى وصول فريق كرة القدم الصربى إلى مونديال روسيا فى يونيو المقبل، وتعد سلسلة السوبر ماركت "آمان" ويمتلكها مواطن فلسطينى من أشهر محلات بيع المواد الغذائية فى بلجراد، فضلا عن أن أم مفتى المسلمين الصربيين مصرية وأبوه صربى، وتلقى تعليمه الدينى فى الأزهر الشريف، ويقول إنه فخور ويعتز بأنه يتكلم العربية بطلاقة وباللهجة المصرية، ما يزيد فرصة قوية لدعم التواصل بين مصر وصربيا .

 

المصرى اليوم

 

حمدى رزق


حمدى رزق يكتب: ياسمين والحوت الأزرق!



تحدث الكاتب عن اللحظات الأخيرة التى صاحبت انتحار الشاب خالد "18 سنة" نجل النائب السابق حمدى الفخرانى وفقا لرواية شقيقته "ياسمين" ومن بين دموعها وتمتمات دعائها تحذر من خطورة ألعاب إلكترونية مميتة تنتشر بين المراهقين من الجنسين، وتنتهى بمآسٍ رهيبة كالتى عصفت ببيتهم وأورثتهم حزنا على حزن، حزنا على الأب الغائب خارج البلاد، وعلى الابن الذى غيبه الموت، حيث تستند اللعبة إلى العلاقة بين المنافسين وتنطوى على بعض المهام التى تتنوع  بين الجيد والسيئ والمباح والخطر وفى الختام تعطى المهمة الأخيرة ويطلب من المتحدى الانتحار.

 

سليمان جودة

سليمان جودة يكتب: لأنه إعلام حر
 

يرى الكاتب أن الإعلام لا يمكن أن يمارس دوراً حقيقياً فى البناء إلا إذا تحلى بالمسئولية ولا يمكن أن يكون مسئولاً إلا إذا كان حراً فهما دائرتان متصلتان بعضهما البعض ليس من الممكن الفصل بينهما، فالإعلام الخائف ليس حراً وليس مسئولاً، وأحوج ما تكون إليه الدولة فى هذه اللحظة هو الإعلام الحر لأنه أشبه ما يكون بمرآة السيارة التى يرى منها السائق حدود الطريق، وبدونها فإنه يظل يتحسس خطواته، ويصطدم بأول عقبة تصادفه، فالإعلام الحر حماية من مخاطر الطريق وتجارب الدول تقول ذلك وتقدم الشواهد.

 

الشروق

 

عماد الدين حسين


عماد الدين حسين يكتب: "تحولات إعلامية مؤثرة" فى دبى



تحدث الكاتب عن مشاركته فى الدورة السنوية السابعة عشرة لمنتدى الإعلام العربى فى دبى، ضمن مجموعة كبيرة من الكتاب والإعلاميين ورؤساء تحرير الصحف المصرية والعربية، والتى كان عنوانها الرئيسى "تحولات إعلامية مؤثرة"، مؤكدًا أن المنتدى خلق حالة التواصل المباشر بين الإعلاميين العرب، وكان حيويا، لكن الملاحظة الجوهرية أن وقت الجلسات كان قليلا جدا.

 

الوطن
 

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: جائزة الأوسكار فى الشر
 

يعتقد الكاتب أنه لو أن هناك جائزة أوسكار عالمية تمنح لأكثر النخب السياسية فى العالم قدرة على اختلاق الشائعات المدمرة والأكاذيب القاتلة فإننا سوف نفوز بالتزكية دون أدنى بحث أو جهد، وذلك لاختلاق أكاذيب من الهواء والسعى إلى الدس والكيد ضد مخالفة الرأى ومحاولة الاغتيال المعنوى، فهذا الشر يعكس فى حقيقته أمراضاً نفسية موغلة ودفينة واضطراباً نفسياً شديداً وخواءً روحياً عميقاً، وبالتالى بعض الذين يمارسون السياسة أو يتصدون للعمل العام بحاجة ماسة إلى علاج نفسى ومساندة شديدة كى تمنعهم من السقوط فى بئر الدس والكذب والإضرار بالغير.

 

الوفد

 

وجدى زين الدين


وجدى زين الدين يكتب: دبى نموذج عربى فريد



يؤكد الكاتب أن مدينة دبى نموذج عربى فريد، قائلًا إنه كل يوم جديد، نجد جديداً فى دبى، فالزائر لهذه المدينة العالمية يكتشف أن هناك تطوراً كبيراً على كل المستويات والأصعدة، ما جعل دبى بلا منازع فى مصاف المدن العالمية، ومن حقنا كعرب أن نفخر بهذا ونباهى به، والحقيقة أن "دبى" ليست مشروعات ومبانى عملاقة وبنية تحتية فحسب، وإنما تعدت كل ذلك لتشمل كل المجالات حتى بات الشغل الشاغل للشيخ محمد بن راشد، رئيس الوزراء وحاكم دبى، أن يبحث عن السعادة للشعب الإماراتى ويحققها له، فخدمة الشعب هى المحور الرئيسى الذى ترتكن إليه أى دولة.

 

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى يكتب: الوفد.. والعودة إلى قواعده
 

يرى الكاتب أن المستشار بهاء الدين أبو شقة الرئيس الجديد لحزب الوفد، أمامه مهمة حيوية للغاية، وهو وحده القادر على إنجازها، من خلال دعم الأغلبية الكاسحة التى انتخبته رئيسا لأعرق حزب فى مصر والشرق كله، قائلًا: "تلك هى إعادة بناء قواعد الوفد فى المحافظات بعد هذا الخواء الرهيب الذى أصاب هذه القواعد فى السنوات الأخيرة بالذات، وليس سرًا أن كثيرًا من لجان الوفد فى المحافظات قد نامت، أو تمت تصفيتها رغم أن الوفد كان هو الحزب الأكثر جماهيرية بفضل هذه القواعد التى كانت راسخة".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة