شىء يدعو للقلق والحزن والمرارة كلما قرأت فى الصحف عن انتحار أولاد وبنات فى عمر الزهور، بلعبة الحوت الأزرق، ما هذا البلاء الذى حل علينا من حيث لا نحتسب؛ دور من؟ ينقذ أولادنا من أخطاره؛ نحن الآن أمام مثلث قاتل المخدرات والإرهاب وألعاب الإنترنت؛ أين الرقابة المعلوماتية على الإنترنت، والدولة والبرلمان وجمعيات حقوق الإنسان، لِماذا لا تقاضى مخترع اللعبة الذى يهدد المراهق بما أدخل من معلومات شخصية حتى تجبره على الانتحار؟ إما أنها لا تهتم إلا بالجريمة السياسية فقط؛ مراقبة الوالدين فى المنزل غير كافية لصد الخطر، فالهاتف بالأيادى داخل المدرسة والشارع، حتى البعض أصبح يدخل به الحمام.
لعبة الحوت الأزرق
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة