حنان عمار تكتب: من يحمى أبناءنا من هذا البلاء؟

السبت، 28 أبريل 2018 09:00 م
حنان عمار تكتب: من يحمى أبناءنا من هذا البلاء؟ لعبة الحوت الأزرق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شىء يدعو للقلق والحزن والمرارة كلما قرأت فى الصحف عن انتحار أولاد وبنات فى عمر الزهور، بلعبة الحوت الأزرق، ما هذا البلاء الذى حل علينا من حيث لا نحتسب؛ دور من؟ ينقذ أولادنا من أخطاره؛ نحن الآن أمام مثلث قاتل المخدرات والإرهاب وألعاب الإنترنت؛ أين الرقابة المعلوماتية على الإنترنت، والدولة والبرلمان وجمعيات حقوق الإنسان، لِماذا لا تقاضى مخترع اللعبة الذى يهدد المراهق بما أدخل من معلومات شخصية حتى تجبره على الانتحار؟ إما أنها لا تهتم إلا بالجريمة السياسية فقط؛ مراقبة الوالدين فى المنزل غير كافية لصد الخطر، فالهاتف بالأيادى داخل المدرسة والشارع، حتى البعض أصبح يدخل به الحمام. 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة