اقترح الدكتور هانى الناظر، الرئيس الأسبق للمركز القومى للبحوث، ضم ممثلى الكنيسة ودار الإفتاء لتشكيل المجلس الأعلى للبحوث الطبية الإكلنيكية، مشيرا إلى أنه أنشا أول لجنة لاخلاقيات البحوث العلمية والطبية عام 2011 وحرص على أن يكون بين أعضائها مفتى الديار المصرية وقتئذ الدكتور على جمعة بجانب ممثل الكنيسة.
وأضاف هانى الناظر، خلال أولى جلسات الاستماع التى تنظمها لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، برئاسة الدكتور محمد العمارى حول مشروع قانون البحوث الطبية الإكلنيكية اليوم، الأربعاء، أن وجود ممثلى الأزهر أو دار الإفتاء والكنيسة، سيفيد الأبحاث كثيرا، قائلا: "وجودهم سيفيد جدا، حتى لا يخرج أحد ويقولك البحث دا حرام".
وأكد الرئيس الأسبق للمركز القومى للبحوث، أهمية مشروع القانون لحماية المصريين حتى لا تتحول أجسادهم إلى فئران تجارب للشركات العالمية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة