تمدد مجموعة صغيرة من السيدات الفلسطينيات أطرافهن لتمارسن اليوجا التي ستساعدهن فى تعليم أخريات التكيف مع الضغوط وصدمات المعيشة في المنطقة المحاصرة.
أقمشة معلقة
تمارين التعلق فى الأقمشة
وهناك عدد محدود من الأنشطة الترفيهية في القطاع الذي يسكنه مليونا نسمة، والذي يخضع لحصار تفرضه إسرائيل ومصر وبه أعلى معدل للبطالة في العالم.
اللعب بالحلقات
اللعب بالطوق
وتقول أمل خيال، التي تدرس اليوجا في مركز رياضي مؤقت وتتولى مسؤولية النشاطات النسائية في مؤسسة تشيس الخيرية الإيطالية إن المشروع يهدف إلى تدريب نحو 30 امرأة على التدريس.
وقالت أمل لرويترز خلال إحدى حلقات صفوفها "نحن نحاول أن نحول الأنشطة الجسدية إلى أنشطة تمكنهم من أن يفرغوا نفسيا كل الضغوطات التي يشعروا بها وأن يشكلوا كسيدات شبكة دعم نفسي لبعضهم البعض".
اللعب بالكور
اليوجا
وتنخرط بعض المشاركات أيضا في عملية التدريس. وتقول خيال إن 19 من بين المشاركات ستصبحن معلمات لليوجا وإن 13 ستتعلمن تدريس الحيل المستخدمة في السيرك، مضيفة أن المزيد من السيدات عبرن عن رغبتهن في المشاركة في الصفوف المستقبلية.
حركات اليوجا
حركات يوجا
وقال أمينة الزريعي وهي مدرسة للرياضة ومعالجة "احنا كلنا في قطاع غزة محتاجين يوجا وبالذات المرأة لأننا نعيش ظروف معيشية صعبة، ثانيا ما فيش (لا توجد) أماكن ترفيهية".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة