نقل أحمد عبد اللطيف النجار محامى من أهالى كفر طبلوها مركز تلا منوفية معاناة التلاميذ والعاملين بمدرسة الطيار الابتدائية المشتركة.
وقال القارئ فى رسالته، إنها مدرسة بلاى مدرسة مجرد اسم على ورق، حيث تتكون من طابق واحد قديم ومتهالك وآيل للسقوط من قديم الأزل ويتم ترميمه سنويا بشكل صورى لمحاولة إخفاء المعالم غير الآدمية فيه .
وأضاف النجار، أن المدرسة بلا فناء وبلا دورات مياه للتلاميذ والعاملين وبلا مكتبة وبلا معامل وبلا سور يفصلها عن الشارع والمبانى المقابلة وإنما سلك شائك بديلا للسور ومن ثم فهى مرتع ومأوى للحيوانات والكلاب الضالة، بالإضافة إلى أن حجرات المبنى لم تتعد 6 حجرات وبالتالى لا تستوعب أعداد الإدارة والموظفين والتلاميذ.
وناشد القارئ وزير التربية والتعليم بنظرة إلى تلاميذ تلك المدرسة والعاملين بها وتوفير مبنى آدمى للتلاميذ والموظفين، حرصا على حياتهم وتجنبا لوقوع كارثة.










شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع " برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.