رغم رحيل النجم المصرى العالمى عمر الشريف إلا انه لا يزال يشغل بال الكثيرون ليس فقط أعماله الخالدة سواء في السينما المصرية أو العالمية، وإنما بسيرته ومغامراته النسائية، فبين الحين والأخر يتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعى فيديوهات قديمة لبرامج تلفزونية ظهر بها عمر الشريف وكعادته فى الحديث بتلقائية وبصراحة يكشف عن الكثير من الأسرار عن حياته الشخصية، حيث يروى الشريف أنه فى عام 1971 فى دالاس كان يسكن فى "موتيل" إحدى الفنادق الصغيرة والمتواضعة رخيصة السعر، وتفاجئ بأن امرأة تطرق بابه وعندما فتح لها الباب وجدها مخمورة، وطلبت منه أن يمارس معها الحب، إلا أنه رفض لخوفه منها كونها امرأة غريبة ومخمورة، ليفاجئ بعدها أنها ترفع فى وجهه مسدس وتطالبه بخلع ملابسه وبالفعل قام عمر الشريف بخلع ملابسه خوفا منها.
ويكمل الشريف انها بعد ذلك ارتمت على سريره وهى ترفع السلاح فى وجهه وتطالبه بممارسة الحب لكنه أكد لها أنه يريد ذلك، ولكنه لا يستطيع بسبب تأثير الخوف من المسدس جعله لا يستطيع أن يتفاعل مع الموقف قائلا لها حسب الفيديو من الممكن أفعل ذلك ولكن إذا ابعدت السلاح عن وجهى، لكنها فاجئته باتهامها له بأنه غشاش ومخادع لأنه ذائع الصيت وأنه رجل تحبه النساء ومحب وعاشق لكنه يقف أمامها ولا يستطيع أن يفعل شئ.
فى إحدى البرامج الأخرى كشف عمر الشريف أيضا عن مغامرة أخرى لكن نهايتها كانت مختلفة تماما حيث قال الشريف إنه كان فى حدث فنى فى إيطاليا وجلست إلى جواره امرأة فاتنة الجمال، وطلب منها أن يذهب معها للشرب وبالفعل ذهب وبعد أن تبادلا القبل في إحدي الكازينوهات طلب منها الصعود معه إلى غرفته لكنها رفضت فتعجب جدا ظنا منه أنه لا يقاوم وأعماله بالسينما وترفض الصعود معه رغم أنها هي من طلبت أن يجلسا سويا.
اتجه عمر البار وطلب المزيد من الخمر ثم اتجه للعب القمار واخذ يراهن ويفوز إلى أن وضعت إدارة الطرابيزة قماش أسود فى إشارة إلى أنه لا يمكنه أن يكسب المزيد ثم قام بحمل مكاسبه من القمار وذهب إلى روما فى صباح اليوم التالى تفاجئ بأنه ربح أكثر من مليون دولار أمريكى فقرر أن يهدى تلك المرأة 100 ألف دولار ولكن على هيئة زهور فاشترى لها ورد بقيمة 100 ألف دولار وصلوا إلى 5 طن وأرسل لها رسالة كتب قال فيها "كانت لتكون أغلى ليلة فى حياتى".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة