تابعت هيئة الإذاعة البريطانية، بى بى سى، قضية الطالبة المصرية مريم التى توفيت الأربعاء، بسبب تعرضها للضرب على أيدى مجموعة من الفتيات فى 20 فبراير الماضى، ونقلت عن شقيقتها قولها إنها فقدت نصفها الآخر، وإنها لا تفهم لماذا حدث هذا لشقيقتها.
وقالت فى فيديو نشره موقع بى بى سى عربى، "كانت رائعة أشعر أنى فقدت نصفى الثانى، لا أعرف أحدا أتحدث معه، لقد فقدت أختى، ولا أستطيع التحمل من دونها، كانت طيبة جدا وتساعد الآخرين، لا أفهم لماذا فعلوا بها هذا".
ومن ناحية أخرى، قال والد مريم لبى بى سى "جئت إلى بريطانيا لأضمن لها مستقبلا أفضل، لكى تحصل على تعليم أفضل فى مجال الهندسة، فضاعت منى وما حصل لها ليس عدلا".
وأوضح موقع "بى بى سى"، أن الشرطة البريطانية قالت إنها تتابع عن كثب ما أثير على وسائل التواصل الاجتماعى بشأن وفاة طالبة مصرية تعرضت لاعتداء بالضرب فى مدينة نوتنجهام شمال العاصمة البريطانية.
وكانت مريم تدرس الهندسة في بريطانيا، وقالت أسرتها إن مجموعة من الفتيات اعتدين عليها فى 20 فبراير. ودخلت مريم بعد الاعتداء فى غيبوبة استمرت 12 يوما.
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر؟
بمزيد من الحزن والأسى أتقدم كمصرى محبا ومخلصا لوطنة ولأهل بلدة اينما كانوا بصادق التعازى للأسرة
كل نفس ذاقة الموت ولا تدرى نفس بأى أرضا تموت--فهون عليكم جميعا أيتها الأسرة المؤمنة الكريمة-- نعم أنها وبحق فاجعة بكل المقاييس --ولكنها أقدارنا قد جاءت لا نملك التبديل فى أقدارنا--ففيها نولد ونعيش ونحب ونفترق فتنزف الاشواق من دماؤنا --ولقد تعددت الاسباب والموت واحدا--هذا هو أجلها--فأن جاء أحدا أجلة لا يستقدم ولا يستأخر ثانية واحدة --كونوا مؤمنين وسعداء بقدر المولى عز وجل فهو أرحم بكثير منا ومن العالم كلة عليها وأعلموا بأن فى رحيلها راحة لها من كل ألما وهم ولكم أيضا--فقد جنبها وجنبكم معاناة وألم لا يطاقا فى حالة ما بقيت على قيد الله--معاقة بلا حراك لاحول لها ولكم ولا قوة--حالة تنكسر فيها القلوب بقية العمر--يجب أن تكونوا سعداء لأن اللة استرد أمانتة وهى ضيفة عندة ومن حق الضيف على مضيفة أكرامة--واكرام الله لا حدود لة واول الكرم هو جنة عرضها السموات والارض --أفضل بكثير من الألام التى كانت ستعانيها ناهيكم عن نظرات الشفقة التى كانت ستراها فى عين الأخرين تقتلها قتلا وتدفعها أن تطلب منكم تخليصها من حياتها--أو ربما تقدم عى على ذلك--أن قمة الرضا هى قبول قضاء الله بصدرا رحب مفعم بالأيمان بة لا معترضا علىية--رحم الله الفقيدة وأسكنها فسيح جناتة والهمكم وأحبائها الصبر والسلوان--وخفف عنكم ضيق القلب وألم الفراق والأحزان--عن النبي- صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (ما من عبد يصاب بمصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم آجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها، إلا آجره الله في مصيبته وأخلف له خيرا منها) فأكثروا من هذا الدعاء لعل الله يخلف عليكم خيرا--والدعاء لأبنتكم أيضا
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر؟
بمزيد من الحزن والأسى أتقدم كمصرى محبا ومخلصا لوطنة ولأهل بلدة اينما كانوا بصادق التعازى للأسرة
كل نفس ذاقة الموت ولا تدرى نفس بأى أرضا تموت--فهون عليكم جميعا أيتها الأسرة المؤمنة الكريمة-- نعم أنها وبحق فاجعة بكل المقاييس --ولكنها أقدارنا قد جاءت لا نملك التبديل فى أقدارنا--ففيها نولد ونعيش ونحب ونفترق فتنزف الاشواق من دماؤنا --ولقد تعددت الاسباب والموت واحدا--هذا هو أجلها--فأن جاء أحدا أجلة لا يستقدم ولا يستأخر ثانية واحدة --كونوا مؤمنين وسعداء بقدر المولى عز وجل فهو أرحم بكثير منا ومن العالم كلة عليها وأعلموا بأن فى رحيلها راحة لها من كل ألما وهم ولكم أيضا--فقد جنبها وجنبكم معاناة وألم لا يطاقا فى حالة ما بقيت على قيد الله--معاقة بلا حراك لاحول لها ولكم ولا قوة--حالة تنكسر فيها القلوب بقية العمر--يجب أن تكونوا سعداء لأن اللة استرد أمانتة وهى ضيفة عندة ومن حق الضيف على مضيفة أكرامة--واكرام الله لا حدود لة واول الكرم هو جنة عرضها السموات والارض --أفضل بكثير من الألام التى كانت ستعانيها ناهيكم عن نظرات الشفقة التى كانت ستراها فى عين الأخرين تقتلها قتلا وتدفعها أن تطلب منكم تخليصها من حياتها--أو ربما تقدم عى على ذلك--أن قمة الرضا هى قبول قضاء الله بصدرا رحب مفعم بالأيمان بة لا معترضا علىية--رحم الله الفقيدة وأسكنها فسيح جناتة والهمكم وأحبائها الصبر والسلوان--وخفف عنكم ضيق القلب وألم الفراق والأحزان--عن النبي- صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (ما من عبد يصاب بمصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم آجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها، إلا آجره الله في مصيبته وأخلف له خيرا منها) فأكثروا من هذا الدعاء لعل الله يخلف عليكم خيرا--والدعاء لأبنتكم أيضا
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
حق مريم لن يضيع
قلوبنا معهم وندعو الله تعالى ان ينزل على قلوبهم الصبر والسكينة، بلدهم مصر وأهلهم المصريين كلهم واقفين وراهم ولن يتركوا حق الغالية مريم حتى يتحقق العدل والقصاص. حسبنا الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد خنازير الحكومة الصهيوانجليزية اعداء الانسانية و السلام العالمي
اولا. رحمة الله علي الشهيدة مريم .. ثانيا لعنة الله علي عصابة الحكومة الصهيوانجلزية اعداء الانسانية
حق مريم مش هيضيع ... تقاعس هذه العصابة في حماية الناس في انجلترا اصبحت واحة للارهابين و المرتزقة ..هذه العصابة الشيطانية الصهيوانجليزية بيتشدقوا بالانسانية و حقوق الانسان و العدل و الحق و هم ابعد ما يكون عن هذه الاخلاق لان كذابين و اصبحو فرع العصابة الشيطانية الصهيونية اعداء الانسانية و السلام العالمي منذ تبني برتكولات صهيون من خلال الغبي رئيس وزرائهم ارثر جيمس بلفور صاحب الوعد الشهير في سرقة فلسطين
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
الاجل مكتوب ولا ذنب لك في الاغتراب
يا سيدي الفاضل والد مريم نشاركك الاحزان في فقيدتكم ونقدم لكم التعازي القلبيه لك ولاسرتك الكريمه وحق مريم لن يضيع لا في الارض ولا في السماء فقط يجب ان تعرف الاجل مكتوب لكل شخص بالوقت والدقيقه والمكان فلا تقسو علي نفسك بأنك السبب ورحمه الله للفقيده