بلغنى أيها الملك السعيد...ذو الرأى الرشيد...أن هذه الجريدة ..رغم المنافسة الشديدة..مع الجرائد العديدة..حققت خلال 10 سنوات..مزيدا من الإنجازات..ومازالت تسحر الألباب...وتنال الإعجاب..وصارت هى الفائزة..وأحرزت أكثر من جائزة..لأنها انحازت للبسطاء..ونالت ثقة القراء..وتقدم لنا المختصر المفيد..بأسلوب فريد..وبلغت درجة الاحتراف..بعيدا عن الجمود أو الإسفاف.
***
ونحن القراء شركاء النجاح..فى رحلة الكفاح..وقد نشأت بينها وبيننا علاقة...تحولت إلى صداقة..لإن لديها إحساس ..بمعاناة الناس..وأسلوبها رشيق..وإخراجها أنيق..وقد تصدرت المشهد ..وهاهو نجمها يصعد..ونحن نسعد ..ونشعر بالارتياح..حينما نقرأها كل صباح.
***
وإن القارئ الآن..يشعر بالامتنان..لمحرريها الفرسان ..الذين كسبوا الرهان..ونحن نهنئ هؤلاء الشباب..الذين أخذوا بالأسباب..وظلوا يعملون بروح الفريق..وحددوا معالم الطريق..واستعانوا بالصبر الجميل..ليجتازوا كل العراقيل..وتمسكوا بالأمل..وعشقوا العمل..بقيادة المايسترو خالد صلاح..الذى يقود أوركسترا النجاح.
وهنا أدرك شهرزاد الصباح..فسكتت عن الكلام المباح.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة