وتمضى الأيام والشهور والأعوام وتبقى المصداقية كالشعلة المضيئة التى لا تنطفئ هكذا تكون الكلمة الصادقة والخبر اليقين.. وصحيفتنا "اليوم السابع"- بشقيها الإلكترونى والورقى- خير مثال لذلك.
فقد عهدنا فيها الرأى الحر والخبر الصادق والسبق والسرعة فى بث الخبر بعد التأكد من مصداقيته.
وفى هذه المرحلة الدقيقة التى تمر بها البلاد وجب علينا أن نتكاتف جميعا لحماية الوطن من كل من يريد الإضرار به.
ومن هنا يبرز دور الصحافة الحرة فى مواكبة الحدث.
ونحن من جانبنا نهنئ "اليوم السابع" الغراء بمرور عشرة أعوام على صدورها.
ونتمنى لها الاستمرارية والدوام وللعاملين بها دوام التقدم والرقى.