قارئ يشكو تهالك مبنى إدارة كهرباء الخطارة فى الشرقية ويطالب بنقله

الإثنين، 31 ديسمبر 2018 12:00 ص
قارئ يشكو تهالك مبنى إدارة كهرباء الخطارة فى الشرقية ويطالب بنقله تهالك المبنى من الخارج
كتب : أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شارك قارئ بصور أمدها لخدمة خدمة صحافة المواطن، يشكو خلالها الإهمال الجسيم نتيجة تهالك مبنى إدارة الكهرباء الخطارة بمدينة فاقوس، فى محافظة الشرقية، مما يعرض حياة الموظفين ورواده للخطر الداهم، فضلا عن الزحام المستمر بين الطرقات وداخل المكاتب الضيقة التى لا تتسع للموظفين للتعامل مع المواطنين، مناشدا نقل موقع الإدارة إلى موقع آخر تابعة لشركة القناة لتوزيع الكهرباء لتخفيف الزحام وقبل تفاقم الأزمة.

 

وقال القارئ، فى رسالته: "هذه الصور توضح تهالك مبنى إدارة كهرباء الخطارة، بمدينة فاقوس بالشرقية التابع لشركة القناة لتوزيع الكهرباء، والمبنى مقام منذ عام 1985، ونموذج المبنى قديم والمكاتب لا تتسع الموظفين، والمطلوب نقل موقع هذة الإدارة إلى موقع آخر لتخفيف الزحام، وهناك أماكن أخرى تابعة لشركة القناة لتوزيع الكهرباء".

 

WhatsApp Image 2018-12-30 at 08.18.51
 
جانب من الإهمال 

 

WhatsApp Image 2018-12-30 at 08.18.53
 
تهالك المبنى من الخارج

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .

 

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة