اليوم نويرة تتغنى بألحان حلمى بكر على المسرح الكبير

الخميس، 20 ديسمبر 2018 03:30 م
اليوم نويرة تتغنى بألحان حلمى بكر على المسرح الكبير حلمى بكر
كتب على الكشوطى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تقدم اليوم الخميس فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقي العربية بقيادة المايسترو احمد عامر حفل في الثامنة مساءا علي المسرح الكبير بدار الاوبرا المصرية . 
 
يتضمن البرنامج باقة من أشهر ألحان الموسيقار حلمي بكر  التي تغني بها عمالقة الطرب في مصر و الوطن العربي يشدو بها نجوم الاوبرا مصطفي النجدي ، مي حسن ، محمد حسن ، سمية وجدي ، مروة حمدي ، اميرة احمد و رحاب مطاوع .
 
بلغ الرصيد الفني لحلمي بكر حوالي 1500 لحن موسيقى مع كبار المطربين والمطربات في العالم العربي أمثال ليلى مراد و وردة الجزائرية ونجاة الصغيرة ومحمد الحلو وعلي الحجار ومدحت صالح، كما قدم نحو 48 مسرحية غنائية أشهرها: "سيدتي الجميلة" و"حواديت" و"موسيقى في الحي الشرقي"، واكتشف العديد من المواهب الصوتية المصرية ولحن الكثير من الأغاني الناجحة.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

رودس

اليوم نويرة تتغنى بألحان حلمى بكر على المسرح الكبير

اليوم نويرة تتغنى بألحان حلمى بكر على المسرح الكبير هذه ليست الحان الملحن حلمي بكر هذه الحان يونانيه و روسيه و عالميه و من يشاهد افلام قديمه يونانيه سوف يرى ادوار بالضبط يمثلها عبد السلام النابلسي مثل الشمسيه التى يحملها و الهوائى و الاريال و طريقه تمثيله حتى الفنان محمد صبحى و اخذ كل هذا لم يكن انترنت لكن كان تقسيم لـ اللحان الموسيقي ثم توزع على الدول و على الداخل توزع على اشخاص مؤهلين لـ تمثيل البلاد يقال هذا الموسيقار حلمي بكر يعنى مثل استيلاء على القطب الجنوبي و وضع اعلام مناطق نفوذ روسيا امريكا

عدد الردود 0

بواسطة:

أبو وهبه المصري

العملاق عملاق

تحياتي لهذا الموسيقار العملاق الذي إشتهر وسط عمالقة التلحين في مصر أمثال عبد الوهباب والسنباطي والموجي والطويل وغيرهم مشكلته أنه يرفض التأقلم مع الموجة المستحدثة في عالم الأغنية الذي يتمسك بالعائد المادي ويعطي ظهره تماما للجانب الريادي والأصالة التي تعود عليها أصلاء الطرب تحياتي لك وأنا معك في أصرارك على الصح هو الذي يجب أن يسود كلمة أخيرة أنا فقط مستمع جيد لاغير .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة