إلام تنظر فى السحاب؟!!!
دموع أسميتها مطر
يغلبنى الحُزن فى الشّتاء
كطفل يبكى تعثّر فى حَجر
الدّفء غائِب
كحقيقة أننا لسنا مُغرمين
الحُب أصبح فى خطر
وأنا عاشقة
لتلك النهايات التى
تنقض عليك
كمخالِب صَقْر
عندها ترى الأشياء واضحة
كل الاختيارات حاضرة
تعيش أو تحتضِر
عيناك ترقُب النهاية
والعقل يرفض إدراكها
خطوة لتُهزَم أو تَنتصِر
لو أن للمخالِب الكلمة
الأخيرة
لما بِيعَت صُقُور البَدْو
فى حضر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة