هل تنتفض "الأسرة القطرية" ضد تميم؟.. سياساته التخريبية تثير غضب أفراد عائلته.. والمعارضة القطرية تؤكد: أبناء آل ثانى لا يمكنهم السفر إلا بإذن مسبق وهناك من انشقوا عنه.. ومعارض: الحمدين يتعامل معنا كـ"قصّر"

الجمعة، 30 نوفمبر 2018 02:00 ص
هل تنتفض "الأسرة القطرية" ضد تميم؟.. سياساته التخريبية تثير غضب أفراد عائلته.. والمعارضة القطرية تؤكد: أبناء آل ثانى لا يمكنهم السفر إلا بإذن مسبق وهناك من انشقوا عنه.. ومعارض: الحمدين يتعامل معنا كـ"قصّر" تميم بن حمد ومظاهرات
كتب أيمن رمضان - أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يبدو أن العديد من أفراد الأسرة القطرية الحاكمة أصبحوا خصوم للأمير القطرى، تميم بن حمد، الذى تتزايد المعارضة القطرية ضده خلال الفترة الحالية، نتيجة استمرار تنظيم الحمدين فى سياساته القمعية ضد الشعب القطرى الذى يعانى الآن من أزمة كبرى نتيجة ديكاتورية أمير قطر.
 
المعارضة القطرية من جانبها، كشف الوضع الذى تعانى منه الأسرة القطرة الحاكمة، مؤكدة أن سياسات تنظيم الحمدين أثارت غضب شرفاء الأسرة القطرية الحاكمة أسرة آل ثانى، كما أن أفراد الأسرة القطرية الحاكمة انشقوا عن النظام الداعم للإرهاب، وكشفوا عن الوجه التخريرى والمتآمر لنظام الحمدين.
 
المعارضة القطرية، سلطت الضوء على فهد بن عبد الله آل ثانى، وهو أحد أفراد العائلة القطرية الحاكمة، مؤكدة أنه تمكن من تعرية قبح عصابة الدوحة، وفضح سياسات الحمدين الخبيثة داخليا وخارجيا، وأكد ضرورة التفرقة بين النظام المجرم والشعب القطرى.
 
 
المعارضة القطرية، لفتت إلى أن أحد أفراد العائلة القطرية الحاكمة، ألقى الضوء على رفض القطريين للانبطاح لنظام الملالى، وأكد تحول الدوحة إلى محافظة إيرانية قراراتها تصدر من طهران، وكشف مأساة الوضع الداخلى فى البلاد، والتأكيد على أن الشعلب القطرى يعانى من العزلة والارتفاع الجنونى فى الأسعار.
 
ولفتت المعارضة القطرية، إلى أن أبناء آل ثانى لا يمكنهم السفر إلا بإذن مسبق  وكل من يعارض لا يسمح له بمغادرة البلاد، حيث إن المتحكم الفعلى فى قطر عزمى بشارة وحمد بن خليفة، وتميم بن حمد مجرد موظف برتبة أمير ينفذ الأوامر، والنظام يمول الإرهاب والشعب مغلوب على أمره.
 
 وأكدت المعارضة القطرية، عبر حسابها الرسمى، أن الجزيرة منذ نشأتها تتدخل فى شئون الدول الصديقة، ووحمد بن خليفة فرضها على الشعب بمرتزقتها وفتنتها ومشاكلها، وسيادة الدوحة أصبحت ألعوبة فى يد الأجانب، متوعدة النظام القطرى بانتفاضة كبرى لإعادة سيادة قطر. 
 
ولفتت المعارضة القطرية، إلى أن المعارض القطرى الشيخ فهد بن عبد الله آل ثانى، كشف الوجه القبيح لسياسات تنظيم الحمدين المجرم الذى اختطف قطر من أهلها وحولها إلى محافظة إيرانية تركية، محذرا من سيطرة الإخوان وعزمى بشارة على قطر.
 
 
من جانبه كشف المعارض القطرى، هميان الكوارى، حالة التعليم المتهدورة داخل النظام القطرى، قائلا فى تغريدة له عبر حسابه الشخصى على "تويتر": يتحدثون عن تدشين مدرسة وأبرز حضورهم من دمر التعليم الأساسى والعالى فى قطر وقضى على أحلام أجيال وأنهى وجود المعلم القطرى هؤلاء حتى الصفوف الخلفية تتعذر عن وجودهم.
 
ووجه المعارض القطرى، فى تغريدته، رسالة إلى النظام القطرى قائلا: لو كان الوعى قد نضج كما تقولون لما استمر الحال في التعامل معنا كقصر، فالتعليم فى قطر تم ضربه وإضعافه منذ 2001 وما يخلفه الآن هو قلة واعية ضعيفة وأكثرية تجد حقوقها تحققت بالأكل والشرب والكهرباء.
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة