شارك القارئ محمد إبراهيم راضي البالغ من العمر 19 سنة من أهالى إحدى قرى مركز بسيون محافظة الغربية صحافة المواطن بموهبته فى الرسم.
وقال القارئ فى رسالته: "أنا بحب الرسم من صغري كانت أكثر هواية بميل إليها كان مستوايا متواضع بس كان كل أوقات فراغي بستغلها فى الرسم، بدأت حلمي فى الإعدادية إني أطور من نفسي، وانتقل من مرحلة رسم الشخصيات الكرتونية لرسم البورتريه، ومحبتش أعول على الكورسات، علمت نفسي بنفسي مع التدريب المستمر".
.jpg "إحدى رسومات القارئ (1)")
إحدى رسومات القارئ
.jpg "إحدى رسومات القارئ (2)")
إحدى رسومات القارئ
.jpg "إحدى رسومات القارئ (3)")
إحدى رسومات القارئ
.jpg "إحدى رسومات القارئ (4)")
إحدى رسومات القارئ
.jpg "إحدى رسومات القارئ (5)")
إحدى رسومات القارئ
.jpg "إحدى رسومات القارئ (6)")
إحدى رسومات القارئ
.jpg "إحدى رسومات القارئ (7)")
إحدى رسومات القارئ
.jpg "إحدى رسومات القارئ (8)")
إحدى رسومات القارئ
القارئ مع إحدى رسوماته
تتيح الخدمة مشاركة القراء فى تحرير المواد الصحفية المنشورة على الموقع، عن طريق إرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والشكاوى، وذلك عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبر Whatsapp Youm7 على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء .
كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها بأسمكم على اليوم السابع .
كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
عدد الردود 0
بواسطة:
ههههههههههههه
قهوتى
سأعدُّ قهوتنا من ريش الغربان لتكون حالكةً بما يكفى لظلام الغرفة قد نلطخ بها جسدينا بلا هوادة حتى لا نبغى فكاكاً أو أتخذها تعويذةً كى لا يأتى النهار سأجرّبها كأحمر شفاهٍ أطبعه على شفتيك ثم نحتفظ بنسخٍ غير قليلة لشفاهنا على المرآة سأرسم شجرةً فى الحائط المقابل للنافذة وبأطراف أصابعى سأسحب أغصانها لنلهو ونتأرجح معاً وإن كان لابد لها أن تثمر فسأختبيء فى صدرك كجنين لأتهجى الأبجدية وبعد عشرين عاماً منّا سآخذ من كل صنعةٍ جزءاً وأصرهن إليك لتدعونى فآتيك سعيا سأخمرها بزبيبٍ لتكون أشهى لأنفاس حجرك حينما تخاطب الملائكة أن تفرش أجنحتها فى السقف وتنام بينما نقيم ظلمتنا بمولويةٍ رخيمة لن يكون غريباً أن أجعلها لوناً لشعري وأجنبها خصلة البياض التى تشعلك سأعتقها لنشرب معاً نخب لذتنا ونحن نسقط السماء كريشٍ لجسدينا ثم نطير.