لهيطة: سعيد بعودتى لمنصبى مع المنتخب.. وكوبر من اختار معسكر روسيا

الخميس، 22 نوفمبر 2018 01:23 ص
لهيطة: سعيد بعودتى لمنصبى مع المنتخب.. وكوبر من اختار معسكر روسيا ايهاب لهيطة
كتب رامى ناجى و هانى عبد النبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
أعرب ايهاب لهيطة مدير المنتخب الوطني الأول، عن سعادته إلى منصبه مرة أخري كمدير للمنتخب الوطني ،  بعد المجهود الكبير الذى قام به لتوفير كافة احتياجات الفريق فى العديد من المعسكرات التى أقيمت قبل انطلاق بطولة كأس العالم وحتى المشاركة فى المونديال.
 
أضاف ايهاب لهيطة خلال برنامج ملاعب أون علي قناة "اون سبورت" ، أن رغبته فى العودة بعدما لمس كمية الهجوم التى تعرض له بعد نهاية كأس العالم، مؤكدًا أنه قدم تقريرًا منذ نوفمبر 2015 وحتى يونيو 2018 تلك الفترة التى توليت المهمة لمجلس ادارة اتحاد الكرة برئاسة المهندس هاني أبوريدة، مشيرًا الى أنه أبدى رغبته فى العودة كونها شرف لأى شخص أن يعمل فى مثل هذا المنصب.
 
وقال ايهاب لهيطة أنه لابد أن يكون هناك احترام للمؤسسة التى كنت أعمل بها لكننى كنت حريصًا على سرية هذا التقرير طالما أنه يناقش وأننى فضلت عدم الحديث فيه على الأقل خلال الفترة التى كنت بعيدًا فيها عن المنتخب الوطنى.
 
وقال ايهاب لهيطة : "عملت مع المجلس الحالى لمدة عامين والجميع رأى ما قدمته من أعمال لخدمة المنتخب الوطني، لذلك لم يكن غريبا اتخاذ قرار عودتى للمنصب".
 
وأبدى لهيطة أنه لم يندم على أى شئ حتى الآن فيما يخص الفترة السابقة خاصة فيما يتعلق بمشاركة المنتخب فى كأس العالم، موضحًا ان معسكر الفريق انقسم الى 4 أماكن الأول هو مكان الاقامة الاساسى والجميع شعر بأريحية فيه، لكن الانتقالات كان من الممكن ان تكون بشكل أفضل.
 
واكد ان المنتخب اختار مدينتى أوفا ويوجنى فى بداية الأمر الا أن الفيفا طلب رؤية مدينة جروزنى وكان لدى بعض المخاوف الا ان رغبة هيكتور كوبر المدير الفنى للفراعنة وقتها فى اختيار المدينة جعله يختار جروزنى وحينها أبلغت المهندس هاني أبوريدة بصفته رئيس الاتحاد برغبة المدرب الأرجنتينى.
 
وكشف ايهاب لهيطة أن الحظ لم يكن جيدًا للمنتخب فى فندق الفريق فى سانت بطرسبرج بسبب وضعنا فى فندق كبير فى ظل التواجد الكبير للجماهير المصرية هناك التى ساندت المنتخب بكافة الأشكال.
 
تابع ايهاب لهيطة أنه تعرض لضغوط حقيقية خلال بطولة كأس العالم وكان واجبًا عليه الصمت لمصلحة المنتخب الوطني الأول.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة