أكرم القصاص - علا الشافعي

شكوى من سوء حالة شوارع المراغى بالإسكندرية.. والأهالى: أبناؤنا فى خطر

السبت، 17 نوفمبر 2018 02:00 ص
شكوى من سوء حالة شوارع المراغى بالإسكندرية.. والأهالى: أبناؤنا فى خطر أحد شوارع منطقة المراغى
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسلت القارئة شيماء محمد، أحد سكان منطقة المراغي طريق العوايد خورشيد، من سوء حالة الشوارع بعد نزول الأمطار.

وقالت القارئة فى رسالتها لصحافة المواطن: احنا بجد فى مأساة مفيش شارع واحد ينفع يتمشى فيه الطرق غير آدمية وكل يوم حوادث، حياة أولادنا فى خطر، مناشدة المسئولين بالعمل على إيجاد حل فى أقرب وقت ممكن.

أحد شوارع منطقة المراغى بالإسكندرية
أحد شوارع منطقة المراغى بالإسكندرية

 

أحد شوارع منطقة المراغى
أحد شوارع منطقة المراغى

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

الأسكندراني

(( المراغي )) !!!!!

...و...و صباح الخير ..( المراغي ) شرق الأسكندريه ...كانت من أجود الأراضي الزراعيه وأكرمها أنتاجا ....كل أنواع الخضروات ...الأرز ...القطن ....وكانت تتميز بأنتاج أجود أنواع الكمثرى في العالم كله ......يوميا طابور من العربات تجرها الدواب لتصل ( للوكاله ) بباكوس بلأسكندريه ليبيع الفلاحون مننجاتهم ....وفي هجمه شرسه قلع الزرع وزرعت الأعمده الخرسانيه ...وتحولت المراغي بعد ردم ترعة الري الرئيسيه وتحويلها لشارع ...تحولت لمنطقه سكنيه عشوائيه مكتظه بالسكان ...أتو اليها من كل حدب وصوب .............ياليتها أستمرت ببد ( الباشا ) ولم يمنحها الأفساد الزراعي ....الشهير بلأصلاح الزراعي للفلاحين ...الذين لم يكونوا امناء عليها .....وبوروها وحولوها لأراضي مباني ...طمعا في المال بدون عناء وتعب ....ولتذهب الأجيال القادمه للجحيم .....شيئ محزن ...محزن ومؤسف ......ياخسااااااااااااره ....ياخساااااااااره ....منك لله يلي في بالي .!!!! ...يلي عطتهم الأرض ....وضيعوها .....منكم لله .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة