مائة عام مضت والحرب والدمار مستمر، ويلسون رئيس أمريكا قائد محترف قد مضى، التنافس الاستعمارى أشعل فتيل الحرب، عدوان بين ألمانيا وفرنسا وهولند وإسبانيا، الحرب تبدأ حتى بدون مقتل ولى عهد النمسا، وتستمر الاتفاقيات العديدة فى مجال نزع السلاح الكيماوى والبيولوجى، وتصر الأمم المتحدة على إنشاء ميثاق الأمم المتحدة وإنشاء عصبة الأمم، محاولة لحفظ السلام العالمى.
وكان من نتائج الحرب العالمية تقسيم الدول العربية لثلاث مجموعات ولم تستطع الدول العربية من سن قوانين جادة تعمل على توحد الأمة، عدونا واحد وبتوحدنا لن تؤثر فينا حرب عالمية أولى أو ثانية، كلنا نريد وحدة عربية واتجاه عربى واحد نحن مستهدفون، أثرت الحرب العالمية على فلسطين وأجهدت مساعينا لفلسطين.
برغم الحروب ستبقى فلسطين عربية.
يا كل رجل وامرأة وطفل فى إسرائيل شكلوا رأيكم على السلام، واجعلوا الأمل دستور ونضال أحبوا الحق والسلام، فلسطين يا أمة عربية، لكى ألف سلام وتحية، ستبقى فلسطين فى القلب وعنوان للنضال، العدوان على كل فلسطين وليس على فيصل دون أخر، ولو توحدت فلسطين لاستطاعة المقاومة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة