أكرم القصاص - علا الشافعي

5 أسباب تهدد برشلونة فى الموسم الحالى.. تعرف عليها

الثلاثاء، 09 أكتوبر 2018 05:00 ص
5 أسباب تهدد برشلونة فى الموسم الحالى.. تعرف عليها  ميسي
كتب عرفة الضبع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصبحت مسيرة فريق برشلونة الإسبانى، نحو التتويج بالألقاب المختلفة فى الموسم الحالى 2018/2019، مهددة بشكل كبيرة خاصة بعد النتائج السيئة التى حققها البارسا بمسابقة الدوري الإسباني.

وحصد الفريق الكتالونى نقطتين فقط من إجمالى 9 فى آخر 3 جولات فى الدوري الإسباني بالتعادل أمام جيرونا 2/2 ثم السقوط المفاجئ أمام ليجانيس بنتيجة 2/1 وصول للتعادل مع بلباو 1/1 ثم التعادل أمام فالنسيا.

وعانى برشلونة من بعض الأخطاء الكارثية التى أصبحت تهدده هذا الموسم، والتى نشرتها صحيفة "آس" الإسبانية، حيث نستعرض أبرزها فى التقرير التالى..

 

الكوارث الدفاعية

استقبلت شباك الفريق الكتالونى 9 أهداف أول 8 جولات من الدوري الإسباني بمعدل يزيد عن الهدف فى المباراة الواحدة، وبواقع هدف أقل مما تلقاه فى الدور الأول من الموسم الماضى لليجا، وهو ما يكشف الأزمة الدفاعية الكبيرة التى كلفته الكثير من فقدان النقاط والتى كان من الممكن أن تزيد لولا تألق الحارس الألمانى أندريه تير شتيجن.

 

برشلونة لا يساوى شيئا بدون ميسي

يعتمد برشلونة بشكل كامل على قائده الأرجنتينى ليونيل ميسي الذى لا يمكن تعويضه، وهو يظهر واضحًا  حال غياب البرغوث أو تقديمه أداء على غير المعتاد، مثلما حدث فى مواجهة أتليتك بلباو الأخيرة حيث قدم الفريق الكتالونى أفضل مستوى خلال الـ35 دقيقة الأخيرة التى شارك فيها أسطورة التانجو بعدما تواجد على مقاعد البدلاء فى البداية.

 

غياب التأثير الكبير للصفقات الجديدة

لم يقدم الوافدون الجدد لصفوف برشلونة خلال فترة الانتقالات الصيفية الماضية التأثير الكبير المنتظر منها حتى الآن، حيث لم يضف منهم أى جديد رغم الأموال الضخمة التى دفعها البارسا للتعاقد معهم.

 

فشل نظام المداورة

لم ينجح إرنستو فالفيردى، مدرب برشلونة، فى تحقيق أقصى استفادة ممكنة من نظام المدوارة خلال المباريات التى طبقه فيها خلال الموسم الحالى، حيث جاء بنتائج عكسية على سبيل المثال فى مباراة بلباو عندما لم يعتمد فى التشكيل الأساسى على ميسي وبوسكيتس.

 

التركيز على دورى أبطال أوروبا

ينصب التركيز الأكبر للفريق الكتالونى على التتويج بلقب دورى ابطال أوروبا خلال الموسم الحالى والغائب عن خزائنه منذ عام 2015، وهو ما يجعل فالفيردى يسعى لإراحة العديد من النجوم فى مباريات الليجا من أجل مسابقة تشامبيونزليج التى يشارك فيها فى مجموعة صعبة، وهو ما قد يؤدى إلى نتائج عكسية فى بقية البطولات.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة