مروة محمد عبيد تكتب: هى وهى

الأربعاء، 31 أكتوبر 2018 10:00 ص
مروة محمد  عبيد تكتب: هى وهى صورة أرشيفية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هى الصفاء هى النقاء

خليط من برودة السحاب ودفء الأمواج

أبحث عن نِسمة تُحركنى لأبتعد وأصبح فوق حديقة مليئة بالأطفال

أشاهدهم وهم يمرحون ليبتهج قلبى وأبكى من سعادتي

لترتوى الحديقة بدموعى وتزدهر بورود...

 

يأتى المُحبِّين لأخذها

ومَنحها لأحبَّائهم

الذين يضعونها بكتاب قديم يملأه الغُبار

لتناسيه بمرور الزمن

وتغيُّر الأحوال من حالٍ إلى حال

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة