فى أول كلاسيكو بدون رونالدو وميسي.. ريال مدريد يعانى وبرشلونة الأوفر حظًا.. الملكى مهدد بالانهيار فى كامب نو.. الضغوطات تعجل برحيل لوبيتيجى بعد موقعة كتالونيا.. والحارس العملاق تير شتيجن يصعب مهمة بنزيما ورفاقه

الجمعة، 26 أكتوبر 2018 04:00 م
فى أول كلاسيكو بدون رونالدو وميسي.. ريال مدريد يعانى وبرشلونة الأوفر حظًا.. الملكى مهدد بالانهيار فى كامب نو.. الضغوطات تعجل برحيل لوبيتيجى بعد موقعة كتالونيا.. والحارس العملاق تير شتيجن يصعب مهمة بنزيما ورفاقه ريال مدريد
كتب إسلام مسعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اليوم السابع بلس

يحل فريق ريال مدريد ، فى الخامسة والربع مساء الأحد، ضيفاً على منافسه التقليدى برشلونة بالكلاسيكو الأشهر فى العالم على ملعب "كامب نو" ضمن منافسات الجولة العاشرة من مسابقة الدورى الإسبانى.

ويدخل فريق ريال مدريد مباراة اليوم ضد برشلونة وسط عدد من الأزمات تنحصر ما بين سلسلة النتائج السلبية بالبطولة المحلية والفشل الهجومى والبحث عن مدير فنى جديد كبديل لجولين لوبيتيجي، الذى تحدد نتيجة مباراة الأحد بين الطرفين مصيره بشكل نهائى.

وقبل الكلاسيكو الأشهر فى العالم نرصد 5 أسباب تنذر بسقوط جديد لريال مدريد أمام برشلونة وهى..

رونالدو
رونالدو

 

غياب كريستيانو رونالدو

لأول مرة منذ 11 عاماً، يغيب الثنائى كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي عن الكلاسيكو، وبلا شك سيؤثر هذا بالسلب بالدرجة الأكبر على هجوم الملكى فى هذا اللقاء تحديداً، وهو ما اتضح منذ رحيل النجم البرتغالى إلى يوفنتوس الإيطالى فى انتقالات الصيف الماضى، ويفقد الجانب الهجومى الحاسة التهديفية بعد رحيله.

وبالتأكيد سيمثل غياب رونالدو ارتياحية كبيرة لجماهير برشلونة، خاصة أنه أحرز 12 هدفاً بملعب "كامب نو" فى الكلاسيكو من أصل 18 هدفاً أحرزهما فى مباراة الكلاسيكو الثلاثين التى خاضها طوال مشواره مع المرينجى. 

العقم التهديفى

 

قبل موقعة الكلاسكيو، يعانى ريال مدريد هجومياً حيث سجل 3 أهداف فى آخر 6 مباريات بالدورى الإسبانى ودورى أبطال أوروبا، وفى هذه اللقاءات قدم الملكى سلسلة من النتائج السلبية، حيث خسر 4 لقاءات وفاز فى مباراة واحدة وحسم التعادل السلبى نتيجة المباراة السادسة، وهو ما يهدد الفريق بهزيمة جديدة ضد برشلونة.

 

جولين لوبيتيجي
جولين لوبيتيجي

 

خوض الكلاسيكو تحت ضغوطات كبيرة

بالرغم من تحقيق فوز معنوى ضد فيكتوريا بلزن بهدفين مقابل هدف فى الجولة الثالثة لدورى أبطال أوروبا واستعادة نغمة الانتصارات من جديد، إلا أن لاعبى ريال مدريد يدخلون اللقاء تحت ضغوطات كبيرة بسبب انعدام الثقة الفنية والتخبط فى النتائج المحلية والهبوط للمركز السابع فى جدول الترتيب برصيد 14 نقطة، بالإضافة إلى التقارير الصحفية التى تتحدث عن رحيل جولين لوبيتيجى حال الخسارة ضد البلوجرانا.

 

شتيجن خلال أحد التصديات الرائعة فى مباراة برشلونة وإشبيلية
شتيجن خلال أحد التصديات الرائعة فى مباراة برشلونة وإشبيلية

 

تألق تير شتيجن

يمثل الدولى الألمانى تير شتيجن نصف قوة فريق برشلونة حالياً، بفضل تصدياته الرائعة وحضوره فى التوقيت المناسب، وبالرغم من استقبال هدفين ضد إشبيلية فى المباراة الأخيرة التى انتهت بفوز البارسا بنتيجة 4-2 إلا أنه أنقذ الفريق الكتالونى من هزيمة ثقيلة أمام الفريق الأندلسى.

كما تألق تير شتيجن ضد إنتر ميلان الإيطالى وخرج بـ"كلين شيت" أمام النيراتزورى بعد انتهاء المباراة بفوز برشلونة 2-0 فى النهاية، لذلك يعد الحارس الألمانى مانعاً قوياً ضد ريال مدريد فى الكلاسيكو.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة