"مستقبل وطن" يوزع ألف شنطة مدرسية على تلاميذ مدارس القرى الأكثر احتياجا بسوهاج

الأربعاء، 24 أكتوبر 2018 04:25 م
"مستقبل وطن" يوزع ألف شنطة مدرسية على تلاميذ مدارس القرى الأكثر احتياجا بسوهاج ارشيفية
كتب أمين صالح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وزعت أمانة حزب مستقبل وطن بمحافظة سوهاج اليوم الأربعاء، 449 شنطة مدرسية على التلاميذ بمدرسة "سيدى على الإبتدائية"، بقرية (جزيرة شندويل) بدائرة مركز سوهاج، ضمن قيام أمانة الحزب بتوزيع ألف شنطة مدرسية على تلاميذ القرى المحرومة بالمحافظة.
 
وشارك محافظ سوهاج، وأعضاء هيئة مكتب الحزب بالمحافظة، فى توزيع الهدايا، والشنط المدرسية على التلاميذ، بحضور اللواء محمد مصطفى، أمين عام الحزب بمحافظة سوهاج، والمهندس محمد على ربيع، مسئول قطاعات وسط الصعيد بالحزب، والمهندس محمد محمود لبيب، أمين تنظيم الحزب بسوهاج، والدكتور عمرو شلتوت، وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة، وإسلام نور الدين، أمين لجنة السياسات بالحزب، وعرفات بكر الهوارى، أمين لجنة العمل الجماهيرى، ورجب القرم، أمين العضوية بالحزب.
 
وفقا لبيان صادر عن مستقبل وطن اليوم، أشاد محافظ سوهاج، بمبادرة أمانة الحزب فى دعم طلاب المدارس غير القادرين، بتوفير مستلزمات الدراسة المختلفة لهم، من كتب وشنط ومستلزمات المدارس، مؤكدا علي أهمية دور الأحزاب السياسية، ومؤسسات المجتمع المدني، في التعاون مع أجهزة المحافظة المختلفة لتحقيق التنمية، والمشاركة المجتمعية الإيجابية، منوها إلي دعم المحافظة لكافة المبادرات التي تهدف إلي خدمة المواطنين، وخاصة فى القرى الأكثر احتياجا.
 
وقال اللواء محمد مصطفى، أمين عام حزب "مستقبل وطن" بسوهاج، أنه تم توزيع 449 شنطة مدرسية على طلاب مدرسة "سيدى على الإبتدائية" بقرية (جزيرة شندويل)، وأنه سيتم توزيع ما يقرب من ألف شنطة من خلال مبادرة الحزب بالمحافظة، لافتا إلى أن ذلك يأتى فى إطار الدور المجتمعى للحزب في مساندة الحكومة من أجل سد احتياجات المواطنين، ودعم ومساندة الدولة.
 
فيما قال المهندس محمد علي ربيع، إن المبادرة تهدف إلى الوصول للأسر الأكثر احتياجا، ودعم الطلاب غير القادرين، مؤكدا أن ذلك يأتى إيمانا من الحزب بتمكين المجتمع بالتعليم لتحقيق حياة أفضل، وتلبية دعوة رئيس الجمهورية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
 
 
 
 
 
 
 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة