ضحك ولعب وجد وحب.. علاقة مميزة تجمع الأجداد وأحفادهم "فيديوهات"

الإثنين، 22 أكتوبر 2018 04:06 م
ضحك ولعب وجد وحب.. علاقة مميزة تجمع الأجداد وأحفادهم "فيديوهات" جد وحفيده - أرشيفية
كتبت ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قديما قالوا  أن "أعز الولد ولد الولد"، للتعبير عن العلاقة الفريدة التى تجمع الأجداد بأحفادهم، إذ غالبا تربط الجد بأحفاده علاقة مميزة جدا، تغمرها المحبة الصافية، والحرص على مصلحة أحفاده، وكأن الأجداد يعيدون حياتهم من خلال عيون الأحفاد.

فيديوهات ترصد حجم العلاقة المميزة التى تجمع بين الأحفاد وأجدادهم، فيديوهات بعد مشاهدتها لا يمكنك سوى رسم الابتسامة على وجهك، وشعور غامر بالسعادة من جمال الفيديوهات.

 

فتاة وجدها يقضيان وقتا ممتعا ويرقصان بمهارة

الرقص تحديدا، أحد أجمل متع الحياة، فله القدرة على إخراج الطاقة السلبية، وإعلاء المتعة، والتأثير إيجابيا فى مزاج ممارسيه، ولا سيما لو جمعك محبة الرقص بأحد المقربين لقلبك، إذ مشاركة نشاط مع المقربين لك متعة وبهجة لا يضاهيها شئ.

فتاة قررت مشاركة "جدها" لحظات من المرح، والرقص معا، والاستمتاع بوقتهما بدون قيود، فرقصا معا ونسيا الكون وقضاياه لوقت، وسبحا فى سماء البهجة.

الفيديو الذى نال إعجاب شديد، يظهر فيه الجد رشاقة غير معهودة على الرغم من كبر سنه، وبدت روحه أكثر شبابا من فتى فى الربيع الثانى من عمره، وظهرت على وجهة ابتسامة الاستمتاع بالرقص مع حفيدته، والتى أطلت بمظهر جذاب وبراق وبدت جميلة ومتأنقة وسعيدة.

جدة تقمط حفيدها كطفل صغير

فيديو آخر طريف من شاب، نائم على أريكة، وصور فيديو خلسة بدون معرفة جدته، لتسجيل وتوثيق التعامل الملئ بالمحبة من جهة جدته تجاهه وهو نائم.

جدته قامت من مكانها بكل محبة، وتحمل بيدها غطاء لتدفئه أثناء نومه، وتبرز من خلال الفيديو محبة غامرة من المرأة العجوز لحفيدها، حب بدون مقابل وغير مشروط، فكل رغبة الجدة هو الطمأنينة على حفيدها على الرغم من أنه شاب كبير وليس طفل صغير فى السن.

الجدة المرحة رزق.. مقلب "تقيل" من جدة لحفيدها

المرح  والضحك، ليس له سن معين، فهناك شخصيات تتميز بحسها الفكاهى الكبير، ومقدرتها الخاصة فى تنفيذ المقالب مع كل شخص يقابلهم.

فيديو طريف، لشاب ركب سيارته ومعه جديته ليوصلها لمكان تود الذهاب إليه، وقاد السيارة مسرعا بصورة جنونية، لتفقد جدته الوعى، خوفا من السرعة الجنونية التى قاد بها حفيدها، وهو ما جعل الحفيد يقلق على جدته، ويوقف السيارة بجانب الطريق للطمأنة على الحالة الصحية لجدته.

بعد ثوانى من الرعب والقلق، تفاجئ الجدة حفيدها بأنها كانت تمزح معه، وأنها نفذت فيه مقلب، لضمان توقفه عن القيادة بسرعة جنونية، فى حين أن الشاب تملكه القلق والرعب منه أقصاه.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة