تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الإثنين، العديد من القضايا، كان أبرزها: مشروع الضبعة النووية وبدء عمل أول مدرسة متخصص داخل مصر، وضرورة مساندة مشروع تطوير التعليم الجديد.
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: توحش التحرش الجنسى فى أمريكا!
تحدث الكاتب فى مقاله عن ظاهرة التحرش الجنسى المتفاقمة بالولايات المتحدة الأمريكية منذ فترة، ذاكراً تصويت اللجنة القضائية لمجلس الشيوخ الأمريكى، والتى تضم 11 عضواً من الجمهوريين، و10 أعضاء ديمقراطيين، لصالح القاضى بريت كافانو، وتعيينه عضوا فى المحكمة العليا، بعد الاستماع إلى دفاعه لأكثر من 8 ساعات، بشأن اتهامه من قبل السيدة كرستين فورد الباحثة الأمريكية، بالتحرش بها منذ 35 عاماً عندما كانا طالبين بالمدرسة العليا فى الثمانينات.
تحدث الكاتب فى مقاله عن إدارة الرئيس السيسى، لأهم مشروع وسط زخم ما تحققه على الأرض فى تاريخنا المعاصر، وهو مشروع محطة الضبعة النووية، وما تحققه من عبور علمى، تضمن تكوين طبقة جديدة من المثقفين، ثقافة تقنية متقدمة، وخلق أجيال متدربة على تلك التقنيات من خلال مدارس ملحقة بالمشروع.
الأخبار
جلال دويدار: مبادرات وأنشطة لوزارة الداخلية.. تعظيم للترابط والتعاون مع المواطنين
اشاد الكاتب، بالمبادرات والأنشطة التى تقوم بها وزارة الداخلية، لتحقيق مزيد من التجاوب الشعبى مع مهام وجهود رجال الشرطة لتحقيق الأمن والاستقرار، مشيراً إلى مبادرة "كلنا واحد" بجميع محافظات مصر فى إطار الاصرار علي تفعيل استراتيجية تقديم الخدمات الإنسانية لزيادة التجانس والانسجام مع غالبية المواطنين.
جلال عارف: أى دولة فلسطينية فى ظل هؤلاء
أشار الكاتب، إلى حديث الرئيس الأمريكى "ترامب" فى الأمم المتحدة لأول مرة عن "حل الدولتين" بالنسبة للقضية الفلسطينية، وتأكيده على ضرورة توافق الفلسطينيون والإسرائيليون عليه، مطالباً بضرورة توحد الصف العربى، خاصة حركتى "فتح وحماس"، من أجل استعادة شعب فلسطين وحدته وقدرته على المقاومة.
الوفد
وجدى زين الدين: لا تظلموا مشروع التعليم
طالب الكاتب، المجتمع المصرى بكافة طوائفه وفصائله السياسية، أن يتمسك بالمشروع القومى لتطوير التعليم الذى بدأ إطلاقه فى مطلع العام الدراسى الحالى، لتفويت الفرصة على المتربصين الذين لا يريدون إصلاحا ولا خيرا لهذا البلد، مناشدا الوزير طارق شوقى، أن يشرح مرة بل مرات النظام الجديد ويرد به على كل الذين لا يريدون إصلاحاً.
عباس الطرابيلى: الوفد.. والدماء الجديدة
أعرب الكاتب عن سعادته بالدماء الجديدة التى انضمت إلى حزب الوفد، ولم تقتصر على فئة معينة أو أعمار معينة، وشملت كل فئات الشعب المصرى، مشيداً بسياسة الباب المفتوح التى يتبعها المستشار بهاء أبوشقة، رئيس حزب الوفد، والتى تحيى أى حزب وأى عمل.
مجدى سرحان: سرطان ينهش جسد المجتمع
تحدث الكاتب، عن التجاوزات التى ارتكبها جمهور النادى الأهلى فى إحدى مباريات كرة القدم، وما تبعها من ظهور بعض الشخصيات فى الإعلام وهم يكيلون السباب والولوج فى الأعراض بأحط الأساليب وأقذع الألفاظ، مؤكداً ان ما حدث دليل واضح على اننا نعيش فى مجتمع مريض بالانفلات والانحلال الاخلاقى، مما يستلزم البحث عن الاسباب الرئيسية مثل التفكك الاسرى والتجريف الثقافى وانهيار القيم الأخلاقية والدينية، وضرورة إيجاد علاج لها.
الوطن
عماد الدين أديب: قطر ظالمة أم مظلومة؟ (2)
استدل الكاتب، بتصريح صادر عن دولة الشيخ حمد بن جاسم، رئيس وزراء دولة قطر فى يوم 30 أبريل 2013، حينما قال "إن الوضع النهائى لأى تسوية بين الفلسطينيين وإسرائيل من الممكن أن يشمل (تبادل أراضٍ) بدلاً من الإصرار على الالتزام بحدود 1967"، لتفسير حالة الهستيريا والجنون التى كانت، وما زالت تنتاب الإعلام والسياسة القطرية ضد مصر وحلفائها فى أبوظبى والرياض.
محمود خليل: سباق الحمير
تحدث الكاتب عن سباق الحمير الذى أقيم بمنطقة البراجيل فى محافظة الجيزة، الجمعة الماضية، تحت عنوان: "عيشها بسعادة"، كنوع من بحث أهالينا فى القرى والنجوع عن أى لحظة سعادة واستمتاع بالحياة، مشيراً إلى ان سباق الحمير فى مصر اخترعه جنود الحملة الفرنسية منذ 220 عاماً، وكانت الحوادث وكانت كثر إيذاء المصريين وقتها من الأسباب التى دفعتهم إلى القيام بثورة القاهرة الأولى عام 1798.
المصرى اليوم
سليمان جودة: لا يغيب عن الرئاسة
وجه الكاتب، التحية للرئيس عبدالفتاح السيسى، والدكتورة هالة زايد، وزير الصحة، لعرض تجربتنا فى علاج "فيروس سى" أمام العالم فى منظمة الأمم المتحدة بنيويورك، متمنياً أن يكون الرئيس قد نبه على وزيرة الصحة وفريق العمل بضرورة أن يكون السعى للقضاء على فيروس سى جاريا على مستويين: "مستوى المسح والعلاج المجانى، ومستوى التعامل مع أسباب الفيروس نفسها التى انتجته من البداية".
محمد أمين: قنبلة الكاف
شبه الكاتب، قرار الاتحاد الإفريقى بتجميد عضوية مرتضى منصور ومنعه من ممارسة أى نشاط رياضى لمدة عام، بالقنبلة اليدوية أو "قنبلة الكاف"، مشيراً إلى تدخل تركى آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للرياضة السعودية، لوقف هذا القرار ودعم مرتضى منصور، مؤكدا أن حال عدم نجاح مساعى التصالح مع مرتضى منصور، سنكون أمام معركة طويلة الأمد بين الاتحادات العربية والدولية لكرة القدم وسنخسر الزمالك فى سباقات مهمة.
