أكرم القصاص - علا الشافعي

أحد الطلاب المنسحبين من محاضرة سعد الدين إبراهيم عن التطبيع: حاولت البصق على وجهه

الأربعاء، 03 يناير 2018 12:00 م
أحد الطلاب المنسحبين من محاضرة سعد الدين إبراهيم عن التطبيع: حاولت البصق على وجهه سعد الدين إبراهيم
كتب – هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال أحد الطلاب اللذين انسحبوا من المحاضرة التى ألقاها د.سعد الدين إبراهيم فى جامعة تل أبيب أمس  عن الربيع العربى والعلاقات بين القاهرة وتل أبيب فى تصريحات لصحيفة "يديعوت أحرونوت": "لقد جاء هذا الباحث للحديث عن التطبيع مع إسرائيل، ويظن أنه كان يجتمع مع أطفال صغار، ولم نكن على استعداد لسماعه لأنه كان يصف الأشياء بطريقة زائفة".

 

وأضاف الطالب للصحيفة الإسرائيلية أنه لو كان لديه الفرصة لبصق على وجهه عقب حديثه عن التطبيع مع دولة الاحتلال، موضحا أن انسحاب بعض الطلاب من المحاضرة رسالة إلى الحكومة الإسرائيلية بأن الطلاب يرفضون أى محاولة لشرعنة الاحتلال الإسرائيلى لدولة فلسطين.

 

وقال طالب آخر، إن سعد الدين إبراهيم كان يتحدث عن التطبيع مع إسرائيل وهو ما استفز الطلاب الفلسطينيين لأنه يضفى الشرعية على الظلم والتمييز والاحتلال ونفى الهوية الفلسطينية.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

كريم

انسان ليس له مبدأ متلون

لكن الاعتراض ميبقاش بقلة الادب بصق فى وجه ايه وقلة الرباية ديه  

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق

الى الامن الوطنى والمخابرات المصرية

كيف يسمح لمثل هذا الرجل الذهاب الى اسرائيل وماهى الرسالة التى يحملها رسميا من الدوله المصرية لعمل هذا اللقاء وهل له الحق ان يتكلم بلسان المصريين ام هو ذاهب ليتكلم عن لسانه فقط وهل سيترك عند عودته الى مصر ليبث سمومه هنا وهناك فمثل هذه الشرزمة من البشر لابد ان يسحب منها الجنسية المصريه لان المصريين لم يتشرفوا بوجود مصرى يحمل الجنسيه المصريه ويذهب الى اسرائيل ليتكلم عن التطبيع او اى نوع من علاقات تربط مصر باسرائيل ولابد ان يحاكم عند عودته

عدد الردود 0

بواسطة:

Ahmed

عبد الدولار

أبجنى تجدنى

عدد الردود 0

بواسطة:

مودي

و بماذا يوصف كونك طالبا في جامعة الاحتلال ؟ أليس هذا تطبيع ايضا ؟

نفس النهج العقيم الذي يريد ان يفرض رأيه علي الآخرين بينما هو يتحلل من الالتزام به !!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة