13 معلومة عن حزب الوفد بعد إعلانه الدفع بمرشح لانتخابات الرئاسة

السبت، 27 يناير 2018 11:46 ص
13 معلومة عن حزب الوفد بعد إعلانه الدفع بمرشح لانتخابات الرئاسة حزب الوفد - صورة ارشيفية
كتب مصطفى السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مع اقتراب حزب الوفد الإعلان الرسمى عن مرشحه لخوض انتخابات الرئاسية المقبلة فى مواجهة الرئيس عبد الفتاح السيسى، وتأكيد السيد البدوى، رئيس حزب الوفد، اعتزامه خوض سباق الانتخابات الرئاسية، يرصد" اليوم السابع" أبرز المعلومات والمحطات التاريخية لحزب الوفد فيما يلى:

1- بداية تأسيس حزب الوفد  كانت على يد الزعيم سعد زغلول عام 1918 عندما قرر تشكيل وفد مصري للسفر إلى لندن للتفاوض مع الحكومة البريطانية حول جلاء القوات الإنجليزية التي كانت تحتل مصر في ذلك الوقت.

2-كان الوفد حزب الأغلبية قبل ثورة 23 يوليو، ونجح فى تشكيل الحكومة أكثر من مرة منذ عام 1924 وحتى عام 1952.

3- أبزر من تولى رئاسة حزب الوفد وشغل مناصب وزارى كان مصطفى النحاس، وفؤاد سراج الدين، ومكرم عبيد، وعبد الخالق ثروت.

4- بعد حل الأحزاب السياسية عقب ثورة 23 يوليو كان حزب الوفد من بين الأحزاب السياسية التى تم حلها.

5-  فى 1978 تقدم فؤاد سراج الدين بطلب السماح لحزب الوفد بممارسة العمل الحزبي العلني.

6- على الرغم من حصول الحزب على موافقة من لجنة شئون الأحزاب، إلا أن قادة الوفد حينها قرروا طواعية تجميد الحزب.

7 -في عام 1983 تأسس حزب الوفد الجديد كحزب ليبرالي، وطني، متبنياً أيديولوجية حزب الوفد الأصلي نفسها.

8- ظل فؤاد سراج الدين رئيسا له حتى وفاته فى 9 أعسطس 2000.

9- في 9 أغسطس 2000 توفى فؤاد سراج الدين وانتخب من بعده نعمان جمعة رئيسا للحزب حتى إبريل 2006، وذلك عندما حدثت صراعات داخل الحزب وانقسم إلى جبهتين واحدة مؤيدة لنعمان جمعة والأخرى مؤيدة لمحمود أباظة.

10- شهد حزب الوفد أزمة طاحنة والتى تعتبر من أكبر الأزمات فى تاريخه بسبب عدم اقتناع أعضاء من الحزب بنعمان جمعة لخلافة فؤاد سراج الدين.

11- فى 2006 فاز السيد البدوى برئاسة حزب الوفد فى مواجهة محمود أباظة .

12 – كان حزب الوفد مقراً لاجتماعات جبهة الإنقاذ الوطنى والتى شكلت آبان حكم جماعة الإخوان.

13- أزمة "فؤاد بداروى" تعتبر من أكبر الأزمات الحديثة التى شهدها الحزب، حينما اقتحم عدد من أنصار "بداروى" مقر الحزب واعتصموا وطالبوا باستقالة السيد البدوى على خلفية فصل عدد من أعضاء من الحزب.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة