فرنسى يفاجأ بأفعى ضخمة فى انتظاره داخل الحمام.. اعرف رد فعله

الأربعاء، 17 يناير 2018 12:09 م
فرنسى يفاجأ بأفعى ضخمة فى انتظاره داخل الحمام.. اعرف رد فعله أفعى .. أرشيفية
(أ ش أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصيب مواطن فرنسى بصدمة كبيرة عندما خرجت له أفعى ضخمة من فصيلة "بايثون" طولها يتراوح بين 5ر1 – 2 متر من حمام شقته، وكان الرجل الذى يبلغ من العمر 53 عاماً من مدينة جرينوبل قد وجد نفسه وجهاً لوجه أمام الثعبان الضخم يطل عليه برأسه من قاعدة المرحاض، وسرعان ما أغلق الباب وهرع لاستدعاء رجال الإنقاذ.

وقال الرجل لصحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، "لقد كان شيئا مخيفا.. ولحسن الحظ لم أصب بنوبة قلبية"، مشيرا إلى أنه لم يصدق عينه فى بادئ الأمر، لدرجة أنه عاد مرة أخرى وفتح باب الحمام ليجد الأفعى خرجت من قاعدة المرحاض، وتم إرسال فريق متخصص فى التعامل مع الحيوانات الخطرة إلى الشقة، وتم اصطيادها ونقلها إلى عيادة بيطرية.

الغريب أن الأفعى نفقت فى وقت لاحق بسبب المواد الكيمائية من منتجات تنظيف الحمام التى تناولتها، فيما قال الخبراء، إنها تسللت إلى الحمام فى الطابق الثانى من خلال مواسير الصرف الصحى.

وقال الرجل، كما نقل موقع "لوكال" الإخبارى الأوروبى، إنه لاحظ فى الأيام الأخيرة أن المرحاض لم يكن ينظف بشكل كامل، ولكنه لم يكن يتخيل أن أفعى بايثون تعيش فى الأنابيب.







مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmad

يا حرام

اكيد عمل بببي علي روحة !!!!!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

مصراوي

هناك الافاعي السوداء عادي نراها وتلقي عليها بطوبه صغيره فتهرب وتجري

هناك افاعي صخمه سوداء نراها في اغلب الاحيان وليس سامه وتهرب اول لما تشوف اي شخص او اذا القيت طوبه صغيره سوف تهرب وتجري بعيدا اما لو كانت ثعبان كما في الصوره كوبرا فهي لن تنتظر وكان زمانه فيص او لو كانت ثعبان طريشه من بتوع اسوان والاقصر والجبال وهي يقولون عنها ثعبان جرس  يقفز علي الشخص عندما يشعر به وهو موجود في جبال اسوان والاقصر اي في الجبال ومعه العقارب وكنا نراها ونحن في الجيش واليوم الذي يكون به رياح تجدها كثيره مع الرياح هل تلدغ عندما تتحرك فقط ايقظني صديق في اسوان في المبيت وكان عقرب كبير اصفر وله شعر كثيف نايف بجانب يدي والحمدلله انها لم تلدغني عموما لها حقنه يتم اخذها في حاله اللدغ للشخص 

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة