لو "العذراء" عروسة.. هتختار مين من بنات الأبراج تفرش معاها الشقة؟

الإثنين، 15 يناير 2018 10:00 ص
لو "العذراء" عروسة.. هتختار مين من بنات الأبراج تفرش معاها الشقة؟ ديكورات أنيقة
كتبت سلمى الدمرداش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بشخصيتها المحافظة الناقدة التى تسعى إلى الكمال، وتبحث فى بواطن الأمور تحلل التفاصيل لتصل إلى الحقيقة الكاملة التى تتناسب مع عقليتها الواقعية التى تكره الاحتمالات وتفضل أن تقطع الشك باليقين، تتميز أنثى العذراء عن باقى نساء الأبراج بطبيعتها المختلفة، التى تجعلها قادرة على التأقلم مع كافة الأشخاص تقريبًا، فهى التى يمكن أن نطلق عليها "السهل الممتنع" فهى من رغم بساطتها لا يمكنك أن تتعامل معها إلا بالطريقة التى تتقبلها فقط.

 

الصفات السابق ذكرها عن أنثى العذراء يمكن أن نضيف لها الذوق المختلف، فهذه المرأة تختار من الموضة ما يتناسب معها، فتصنع موضتها بنفسها، لذلك حينما تكون أنثى العذراء عروسة وتجهز شقة الزوجية فبالتأكيد ستبحث عن شىء يناسب ذوقها، فمَن مِن نساء الأبراج الأخرى يمكن أن تستعين أنثى العذراء بمساعدتهن؟

 

الإجابة عن السؤال السابق يمكن أن نعرفها من خلال توافق أنثى العذراء مع باقى الأبراج.

 

وهؤلاء هن نساء الأبراج التى يمكن أن تستعين بهن أنثى العذراء:

1-امرأة الميزان:

بالرغم من أن نسبة التوافق بين أنثى العذراء والميزان لا تعتبر كبيرة مقارنة بعلاقتها بالأخريات، لكن امرأة العذراء تعرف جيدًا كيف تستفيد من نقاط القوة فى الآخرين، وتعرف أيضًا أن أنثى الميزان تتميز بذوقها الرفيع لذلك ستكون على رأس قائمة المعاونات لها.

2-امرأة العقرب:

العلاقة بينهما بها قدر لا بأس به من الندية والمناوشات الناتجة عن اختلاف طبيعتهما، لكن فى المسائل التى تتعلق بالأناقة والذوق العام، تتفق الاثنتان حول أساسيات، فكليهما تحب الاختلاف والتميز.

3-امرأة العذراء:

تميل أنثى العذراء إلى نساء برجها، وكأن بينهن مغناطيس يجذبهن إلى بعضهن البعض بشكل غريب، ولأن أنثى العذراء بطبيعتها لا تثق فى طريقة تنفيذ أحد وتحب أن تنفذ كل شىء بنفسها، فلن تجد أفضل من بنت برجها التى تشترك معها فى الصفة ذاتها لتتولى عملية التنفيذ والإشراف ووضع اللمسات النهائية.

4-امرأة الحوت:

العلاقة بينهما تكفل للاثنتين الأمان والشعور بالطمأنينة، وهنا ستكون أنثى الحوت الوحيدة التى سترجع لها أنثى العذراء للتأكد من دقة ذوقها وخياراتها فى كل شىء.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة