كانت مدينة الإسماعيلية من أجمل المدن المصرية على مر العصور، ومن أجل ذلك سميت بباريس الصغرى. كان الزوار يأتون إليها من كل مكان للاستمتاع بجوها الرائع وقضاء أوقاتهم الترفيهية مع أسرهم، سواء كان ذلك على شواطئها أو على كورنيش الإسماعيلية بامتداد شارع محمد على الشهير وحتى تصل لمعدية نمرة 6 .
والآن أصبح كل شبر فى الإسماعيلية به تكسير و"رتش" من مخلفات البناء والرصف، أين جمالك يا إسماعيلية؟ هل سيأتى اليوم الذى تعودين فيه لسحرك وروعة أجوائك مرة أخري؟.
عدد الردود 0
بواسطة:
>>>>>>>>>.
>>>>>>>>>
للاسف الشديد مش هايرجع اولا لتغير التركيبه الاجتماعية في البلد فاغلب الموجودين فيها دلوقتي ماكانوش موجودين زمان و شافوها كانت عاملة ازاي ، بالاضافة ان المحافظين اللي بيمسكوها مش من البلد ومايعرفوش جمالها زمان كان ازاي و اكبر دليل على كده القرار الاحمق بعمل 4 كباري في مدخل المدينة و هدم حدائق الملاحه الاثرية ، في شارع محمد علي