اليوم السابع تحدث مع مى عمرو مدربة الأنوثة والأتكيت لمعرفة ما هى طبيعة تلك الدورات التى تدعو بالعودة إلى الطبيعة الأنثوية.
وقالت مدربة الأنوثة: "تدريب السيدات والفتيات فى جلسات حكى وورش جماعية وفضفضة عامة" للتنمية البشرية للتغلب على طبيعة الست المصرية التى ألغت أنوثتها، وباتت لا تطور من نفسها.
وتابعت عمرو: "أبرز المشكلات التى تواجه السيدات الخيانة الزوجية أو عدم قدرة الزوجة على فهم زوجها وإشباع رغباته، إضافه لمن يعانين عدم ثقة بالنفس، وكيفية جذب شريك الحياة.
وشرحت مدربة التنمية كيفية التغلب على أزمة "نقص الرومانسية": فى ظل ارتفاع حالات الطلاق وهرب السيدات من ذلك الشبح الذى ينغص عليهن حياتهن "الطبطبة"، وهى طريقة لها نتائج ساحرة فى تحسين العلاقات بين أفراد العائلة الواحدة، سواء كانت العلاقة بين الزوج وزوجته أو الأم وأبنائها، أو الأخوات.
وأكدت عمرو: "أن من أهم قواعد الأتكيت والأنوثة أن تدعمى حديثك بعبارات ملئية بالتهذيب عندمت تطلبين شئا من زوجك، بالإضافة إلى الأناقة الداخلية ومعرفة متى تخرج الكلمات من فمك وعدم انتقاد زوجك حين لا يكون موضعها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة