أعلق فوق أبوابى
جهولا كان يلبسنى
وذنبا حين أذكره
بلوم النفس يحبسنى
وباب رضاك مفتوح
بعرض سمائها الحسن
أتيت الباب هرولة
أروم رضاك يمسسنى
أطوف ملبياً سعيا
يزيل ضياؤها وسنى
خلعت الثوب يخجلنى
وحمل الذنب يدهسنى
وأمشى فى مناكبها
وظل الله يحرسنى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة