عامل يشعل النيران في نجله لرفضه العلاج من الإدمان بشبين القناطر

عدد الردود 0

أكثر من 99 % أئمة المساجد ميح . لا ثقافة ولا فكر ولا مهنية وكثير منهم حرامية +

+ ومع ذلك أو بذلك بيتحققوا لهم فى كثير شعبية او جماهيرية لما يكرسون كل اعتناءهم بتدويل هذه الشعبية بخطب سفاء هيفاء تغط بكثير من اللغط و الفرط والغلط يمر على الناس لفراغ الفكر والاحساس وما يدفع الامام الى استخدام أساليب الايهام والتشديد على مخارج الحروف ونهايات الكلمات : الله رحييييييم . الشيطان رجيييييييم ولا يحاول مرة أن يميز بين المعان وبالتبع دائما أعضاء مجالس الادارة على نفس الوتيرة من أصحاب الزمم الخطيرة وينتقون عمال المساجد من أوضع الناس وأحقرهم حتى عاصرت 3 عمال لمسجد الحى التابع له كلهم كانوا لصوص وأحدهم ثبتت عليه السرقة التى جرت باحتيال مهنى تقنى شديد ومع ذلك أعادوه للعمل لأسباب خاصة ثم ابدوا ان ذلك من باب التسامح الذى يحضهم عليه الدين ! وهذا العامل بات ابنه مدمن بما يشير لاعتياده الف تعاط المخدرات ولا يحدث ذلك إلا فى غيبة الأب - الغيبة هنا يمكن ان تكون غيبة معنوية وهى الأقوى على التاثير النفسى السلبى ان يكون الأب غائب وهو موجود - وبما يشير معه الى مستوى دخل مرتفع لا يتناسب مع راتب عامل مسجد اهتم جمع المال من مهاوش من تبرعات المسجد وصناديق الزكاة وتبرعات الناس وأغلب ظنى أنا ان ادمان هذا الابن جرى ابتلاء للاب ليذوق أثرا من وبال عمله ليبادر بالتوب وتطهير نفسه من أدناس الكسب الحرام الذى دفع ابنه للادمان والابن الآخر للشهادة عليه بما يشير الى جفاء علاقته بافراد اسرته فيما يبدو من سؤ علاقته بابناءه أقرب الناس اليه .. هذا سؤ ظنى كما أشرت . والله أعلى وأعلم