الليلة طارق علام يظهر من أمام مقابر الشهداء فى المدينة المنورة

الأحد، 10 سبتمبر 2017 12:37 م
الليلة طارق علام يظهر من أمام مقابر الشهداء فى المدينة المنورة طارق علام من أمام مقبرة الشهداء
كتب ــ خالد إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعود الإعلامى طارق علام  لبرنامج "هو ده" على شاشة المحور في ميعاد جديد له ليكون في العاشرة مساء سهرة الأحد من كل أسبوع ، حيث يقدم علام في هذه الحلقة إنفرادا جديدا من أمام مقابر الشهداء في المدينة المنورة وعند مقام سيد الشهداء سيدنا حمزة رضي الله عنه، ويتحدث طارق عن "غزوة أحد" الشهيرة التي انتصر المسلمون فيها في البداية ولكن بسبب التشرذم تم هزيمتهم ويربط طارق ذلك بواقع المسلمين في الوقت الحالي .

 طارق علام من أمام مقبرة الشهداء

طارق علام من أمام مقبرة الشهداء

 

وفي الفقرة الثانية يقدم طارق مفاجأة للمشاهدين حيث يستعرض حالة "عم حمدي" الكفيف والذى فقد حاسة السمع والتي اهتزت له قلوب الملايين والتي بكت معه أسرتة الكفيفة وقام علام في حلقات سابقة من البرنامج بتقديم بعض المعونات له وتركيب قوقعة داخل أذنه، حيث يقوم طارق في هذه الحلقة باختبار حاسة السمع عند عم حمدي ونجاح عملية زرع القوقعة وكانت المفاجأة السارة عند عم حمدي عندما سمع صوت الاذان لأول مرة في مشهد درامي ومؤثر للغاية، وبدأ طارق في شكر كل من ساعد في جمع هذه الأموال لتلك العملية التي تجاوزت مبلغ 250 ألف جنيه .

 

 جانب من الحلقة

جانب من الحلقة

 

وفي الفقرة الثالثة يقدم طارق سيدة تقتل زوجها نتيجة لغيرتها عليه عند قيامه بالزواج عليها، وفي جزء ثاني من هذه الفقرة يقدم سيدة أخرى من البحيرة قام زوجها و شقيق زوجها بالتعدي عليها وقتل والدتها وشقيقتها الصغرى وحاول قتلها ولكن نجت من الموت بأعجوبة ، ويدعو طارق في هذه الفقرة المسؤولين في المجلس القومي للبحوث الاجتماعية بضرورة تحليل هذة الظواهر العنيفة .

 

الأسرة الكفيفة
الأسرة الكفيفة

 

وفي الفقرة التالية يقوم طارق بالتصوير في هولندا داخل سيارة تعمل بالطاقة الكهربائية ويتمنى طارق من تطبيق هذه الفكرة في مصر في شوارع القاهرة، حيث تكون محافظة خالية من التلوث، وفي جانب آخر في هذه الفقرة يستعرض طارق المشروعات الصغيرة حيث يعرض فكرة شاب من نجع بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير حيث يقوم باستثمار مخلفات قصب السكر وتحويلها إلى طاقة يتم استخدامها في جميع المجالات .

 

وفي الفقرة قبل الأخيرة يستعرض علام المشروعات الصغيرة وكيفية إقامة حضانات المصنع والمشروع والحرف اليدوية وذلك من خلال نموذج "محمد فران" الذي يمتلك مصنع داخل مجمع مصانع خاتم المرسلين بالهرم .

 

وفي الفقرة الأخيرة يقدم طارق نموذج جديد من التحدي مع البطل "بولا" من أبناء الاسماعيليه الذي يعيش بلا زراعين ولكن يلعب تنس الطاولة وأيضاً ألعاب القوى ويعيش حياته بشكل طبيعي ويكون نموذج للصبر والكفاح والعزيمة .

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة