طارق علام يواجه مشكلة إنسانية عصيبة في برنامج "هو ده"

السبت، 19 أغسطس 2017 12:42 م
 طارق علام يواجه مشكلة إنسانية عصيبة في برنامج "هو ده" طارق علام
كتب ــ خالد إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يواجه طارق علام في حلقة غد الأحد القادم من برنامج "هو ده" المذاع على شاشة المحور في الحادية عشرة مساء، مشكلة إنسانية صعبة في فقرته الأولي، وذلك بعد أن قام بتحقيق أمنية سيدة توفيت وتركت ابنها من متحدي الإعاقة الذهنية لدى إحدى جارتها، حيث قام طارق بالاتصال بالمسئولين بوزارة التضامن ونقل الشاب لإحدى المؤسسات الاجتماعية بمنطقة المرج، وفوجئ طارق بمكالمة من أخت الشاب تبلغه بوفاة الشاب داخل المؤسسة، وقامت بتحرير محضر بذلك تتهم فيه المؤسسة بالتقصير والإهمال، وعلى الفور اتصل علام بوزيرة التضامن وطلب بتوفير لجان تفتيش ومتابعة على دور الرعاية المختصة برعاية متحدي الإعاقة، وخصوصا الإعاقة الذهنية وتقييمها وإغلاق المخالف واتباع الإجراءات القانونية في هذه القضية الحساسة وإطلاق حملة بعنوان حق محمد حمدان لن يضيع .

 

وفي الفقرة الثانية من البرنامج،  يقوم طارق بعمل قافلة طبية لعلاج 35 حالة بالتعاون مع مؤسسة دار الأورمان، حيث يتم علاج هذه الحالات من مرضى العيون وزرع قرنية لهم، وتم بدء الحملة وتوقيع الكشف الطبي عليهم وجاري تحديد موعد الجراحة لهم حيث يتم في حلقات البرنامج القادمة عمل قوافل طبيبة لعلاج مرضى القلب والأذن والعظام .

 

أما في الفقرة الثالثة من البرنامج يتوجه علام إلى أحد المجازر الآلية في الهند، وذلك بمناسبة عيد الأضحى المبارك ويتمنى في هذا الفقرة أن تصبح المجازر في مصر بنفس التقنية الحديثة هناك .

 

وفي الفقرة الرابعة، يقدم طارق جائزة العمرة التي فازت بها السيدة التي تقيم مكان زوجها الذي كان يعمل في أحد المصانع في منطقة مصر القديمة .

ويلتقى فى الفقرة الخامسة، بصلاح وزوجته شرين في منطقة أرض اللواء الذي يقوم بعمل فريق عمل جماعي لتنظيف وتزيين المنطقة بشكل حضاري، مما يشجع على روح التعاون الجماعي والنظافة والتجميل .










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

ابراهيم

انا من ضمن الحالات الخاصه والدوله مش عايزه تساعدني

انا من ضمن الحالات الخاصه ونفسي وعندي اعاقه في رجلي الشمال ونفسي حد يساعندي بعربيه مجهزهتساعدني علي الحياه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة