"طارق" أمام المحكمة: زوجتى قالت بعد الخلع "هسجنك علشان بنتك ماتعترفش بيك"

الإثنين، 07 أغسطس 2017 01:23 ص
"طارق" أمام المحكمة: زوجتى قالت بعد الخلع "هسجنك علشان بنتك ماتعترفش بيك" محكمة الأسرة
كتبت أسماء شلبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"إن كيدهن عظيم".. رددها طارق عبد السميع، بعد أن وقف أمام محكمة الأسرة خلال العام الحالى 43 مرة، ودخل قسم شرطة السيدة زينب ليدلى بأقواله فى 13 بلاغًا حررته ضده زوجته "ن. ك"، واتهمته فيها بالضرب، وسرقة منقولاتها، بخلاف أحكام النفقة، والتبديد التى حصلت عليها لتعاقبه، على عدم الانصياع لأومراها.

 

وروى طارق مأساته أمام محكمة الأسرة بزنانيرى للاستئناف على قرار حبسه فى القضية رقم 3674 لسنة 2017 قائلاً: "وقعت فى حب بنت الجيران عامين وقررت أن أكمل حياتى معها، وأقنعت أهلى بخطبتها، ومن يومها وأنا أدفع الثمن بسبب دلعها وعدم تحملها المسئولية بعد الزواج، فكانت تغير من حبى لأهلى، وتكرههم لدرجة تدفعها لافتعال شجار معى إذا عزمتهم فى منزلنا".

 

وأضاف طارق: "أنجبنا طفلتنا مريم التى كانت تهون علىَّ، وأصبحت أواجه ابتزاز علنى من زوجتى وأهلها حتى لا تحرمنى من الطفلة، وحين رفضت تدخلهم فى حياتى طردونى من منزلى، واستولوا على كل شىء فيه، واتهمونى فى محضر رسمى بسرقته، وتبديد المنقولات الزوجية".

 

وتابع الزوج: "استمرت زوجتى فى إقامة الدعاوى، وتحرير المحاضر، ورغم شهادة الشهود قضت المحكمة بإلزامى بتسليمها القائمة والتى أخذتها سابقًا، وبسبب تضييعى كل ما أملكه عليها فى سنوات زواجى الثلاثة لم أجد ما أدفعه لها، ليضطر أهلى لبيع أثاث منزلهم لسداد النفقة حتى يرحمونى من الحبس".

 

واستطرد طارق: "صدر لها حكم بالخلع من محكمة الأسرة، فحاولت توسيط بعض المعارف لحل المشاكل بشكل ودى، أرسلت لى معهم رسالة مفادها: مش محتاجة فلوسك عايزه أذلك وأعلمك الأدب وأسجنك عشان بنتك لما تكبر ترفض تعترف بيك".









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

نها

لو اللى بيتكلم مجنون ف المستمع عاقل

يعنى بعد سنتين حب وفترة خطوبة اكتشفت انها مجنونه مثلا اكيد انت فيك العبر وتلاقيك ضعيف الشخصيه مع اهلك وكرهتها فى عيشتها عشان كده خلعتك انت لو راجل محترم اصلا مكنتش استنيت اما يتحكم بالخلع وطلقتها لكن خليك ورا اهلك .. مش مصدقه منك ولا كلمه الصراحه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة