مقالات الصحف.. فاروق جويدة يكتب عن مأساة رابعة وخطيئة الإخوان الكبرى.. خالد منتصر يتساءل: هل ظهر مارتن لوثر الإسلامى؟.. عماد الدين أديب يتناول علم النفاق.. وحمدى رزق: "جحا أولى بلحم ثوره"

الجمعة، 18 أغسطس 2017 10:00 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة يكتب عن مأساة رابعة وخطيئة الإخوان الكبرى.. خالد منتصر يتساءل: هل ظهر مارتن لوثر الإسلامى؟.. عماد الدين أديب يتناول علم النفاق.. وحمدى رزق: "جحا أولى بلحم ثوره" مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يقدم "اليوم السابع" خدمة مقالات الكتاب فى الصحف المصرية، لإطلاع القراء بأبرز ما تناولته المقالات من قضايا وموضوعات سياسية واجتماعية تشغل الرأى العام المصرى والعربى، وترصد الخدمة أبرز آراء الكتاب بشكل يومى، فى إطار استمرار التواصل مع القراء وإمدادهم بكل ما يشغلهم فى المشهد المصرى.

 

الأهرام

فاروق جويدة
 
فاروق جويدة يكتب: مأساة رابعة خطيئة الإخوان الكبرى

وصف الكاتب أحداث رابعة العدوية بالمأساة، وأنها واحدة من كبرى الخطايا فى تاريخ جماعة الإخوان المسلمين، وأكبر جريمة فى حق الآلاف من بسطاء المصريين الذين جمعوا تحت شعارات دينية مزيفة دفاعا عن الإسلام، ظاهرهاً الدين وباطنها السلطة، ولأطماعهم تحولت لمستنقعات من الدم والضحايا حتى أصبح مشروعهم شهادة وفاة للجماعة، موضحاً أن أهم أهدافهم هى تدمير قدرات وإمكانات جيش مصر الذى هو مصدر حماية شعبها وهو آخر ما بقى من حصون هذه الأمة، والذى لا يوصف إلا بالجنون والخيانة، فصورتهم الحقيقية هى الانتهازية والتآمر والسعى إلى السلطة ومغانم وإغراءات السياسة وليست الدين والإسلام والدعوة وظهرت فى مواقف كثيرة طوال تاريخ الجماعة، وحتى بعد وصولهم إلى حكم مصر اتضحوا أمام العالم أنهم فاشلون وهى نتيجة طبيعية لغياب القدرات، وسوء التخطيط والرؤية والخلط بين الدين والسياسة.

 

...........................................

 

الأخبار

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: نفس الهذيان.. ونفس المصير!!

تطرق الكاتب، فى مقاله، عن الأزمة القطرية الأخيرة مع الدول العربية، ليؤكد أن جزءاً كبيراً من الأزمة هو تصور النظام القطرى أن ما يملكه من أموال يمكن أن يكتب له النجاة بأفعاله المشينة، كما أن هناك جزءاً آخر أن الدول التى يعمل لديها منذ سنوات لن تتخلى عنه، ولو قرأ أقطاب هذا النظام بضع صفحات للتاريخ لعجزوا عن حصر ما استغنت عنهم هذه القوى.

 

.........................................

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: السياسة والاقتصاد والأمن

 

أكد الكاتب أنه لا يخفى على أحد أن هناك علاقة وثيقة بين السياسة والاقتصاد والأمن القومى، وأى خلل فى هذه العناصر يؤدى إلى خسائر غير محدودة للدولة أى دولة، موضحاً أن مصر بتاريخها وموقعها الاستراتيجى تعد همزة وصل بين كل القارات الدنيا، بالإضافة إلى تعظيم التواصل بحكم الانتماء الأفريقى.

 

..............................................

 

المصرى اليوم

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: "جحا أولى بلحم ثوره"

شدد الكاتب على ضرورة دعوة الشعب المصرى للاستثمار فى شركة السكك الحديدية، وعدم الاعتماد الكلى على الاستثمارات الأجنبية فقط، مشيراً إلى نجاح هذه الفكرة حينما تم تطبيقها خلال تمويل تفريعة قناة السويس الجديدة، ليبدأ مشوار تحديث وتطوير السكك الحديدية برؤوس أموال مصرية ترحمنا من ذل القروض.

 

.................................

سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: قطار مأمون فندى!

انتقد الكاتب لجوء البعض عندما تأتى سيرة السكك الحديدية إلى تذكير السامع بأنها السكة الحديد الثانية فى العالم، من حيث تاريخ الإنشاء، بعد سكك حديد بريطانيا، موضحاً أن المقارنة على أساس تاريخ النشأة وحده تظل بلا أى قيمة، لتواجد عناصر كثيرة وعديدة أخرى يجب تحققها على أرض الواقع مثل مدى التطوير والتحديث والجودة والأمان.

 

...........................................

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: علم النفاق: "سيادتك عمرى"

 

تحدث الكاتب عن "علم النفاق" ووصفه أنه من أنجح علوم كوكب الأرض، واستطاع أنصار هذا العلم أن يتسلقوا مثل شجرة اللبلاب المناصب العليا والرفيعة فى كل زمان ومكان، وانتبه النص القرآنى المعجز لهذه الطائفة من المجتمع وبشرهم بأن بنفاقهم هذا سيكون مصيرهم فى الدرك الأسفل من جهنم والعياذ بالله.

 

 ........................................

عماد-جاد
 

الدكتور عماد جاد يكتب: حال الأحزاب السياسية فى مصر "2

"

ناقش الكاتب حركة الجيش فى يوليو 1952 والتى شوهت صورة الأحزاب السياسية فى عيون المصريين، وبثت ثقافة تعبوية تقول لهم إن الأحزاب فاسدة والنخبة السياسية خائنة، ووضع قادة الحركة، التى تحولت لثورة بعد وقوف الشعب إلى جوارها، مبادئهم الخاصة لإصلاح الأحوال فى البلاد وتحسين حال العباد، وكان من بين هذه الأسس "إقامة حياة سياسية سليمة"، وهو الأمر الذى لم يحدث طوال حقبة ناصر التى امتدت من 1954 حتى 1970، واستمر الوضع كذلك فى عهد خلفه السادات الذى تلاعب بالجميع، وساير مرحلة الحزب الواحد فى عالم الشرق والقارة الأفريقية.

 

.....................................

خالد-منتصر
 

خالد منتصر يكتب: هل ظهر مارتن لوثر الإسلامى؟

تحدث الكاتب عن تعليق مارتن لوثر احتجاجاته على جدار الكنيسة الألمانية، وكانت بداية الإصلاح الدينى، وعندما ترجم الكتاب المقدس إلى لغة الناس المتداولة ولهجة الوطن الذى يسكن فيه خرج الدين من احتكار رجال الكنيسة الذين كانوا يملكون حل شفرته اللاتينية وتوصيل طلبات الفتاوى وصكوك الغفران وتفسيرات الاستبداد إلى المنازل، لكن ما زال مارتن لوثر الإسلامى تأخر كثيراً.

 

..............................................

 

الشروق

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: لمن استطاع إليه سبيلًا فقط

 

تعجب الكاتب من وجود العديد من المصريين الذين يحجون أكثر من مرة، ويعتمرون عشرات المرات، على الرغم من أن أحوال بلدهم "تصعب على الكافر" وليس فقط على المؤمنين، مطالباً بضرورة وضع قيود وآليات عملية ملزمة لتقييد الحج والعمرة، خصوصاً لمن أكرمه الله وأدى هذه الفريضة أو تلك السنة، حتى لا نتسبب فى نزيف ما لدينا من عملات أجنبية شحيحة.

 

........................................

 

الوفد

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: هل أجرمت "الوفد"؟

 

تحدث الكاتب عن فيديو تم نشره لسيدة مصابة بحادث قطارى الإسكندرية، انفعلت على المحافظ الذى زارها، وبعد نشر الواقعة التى أثارت غضب العاملين بمحافظة الإسكندرية، وبدلاً من علاج الأمر صدرت تصريحات من الموظفين غير مسئولة، وفوجئت الزميلة التى نشرت التقرير بحملة تحريض عليها بصفحات التواصل الاجتماعى.

 

...........................................

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبو شقة يكتب: التحديث يحتاج إلى تشريعات جديدة

 

أكد الكاتب أن حادث قطارى الإسكندرية لن يكون الأخير، فى ظل الفوضى والفساد والإهمال الذى يضرب السكة الحديد، وهنا يجب إحداث تطوير شامل فى هذا المرفق الحيوى الذى يستخدمه قطاع كبير من المواطنين، وأهم ما تكشف عنه حوادث القطارات، وجود تشريعات بالية لا تتناسب مع حجم الجرم الذى يرتكب فى حق الناس.

 

...............................................

 

اليوم السابع

أكرم القصاص
 
أكرم القصاص يكتب: القطارات والصيانة وسر الخواجة وعصاه السحرية!

 

تساءل الكاتب عن مدى التأثير الذى سيحققه الاستعانة بالأجانب فى إدارة السكة الحديد، رغم غياب دور الصيانة وسوء مستوى الخدمة فى جميع قطارات السكك الحديدية المصرية، مشيراً إلى تواجد أزمة أخرى داخل هيئة السكك الحديدية، وهى "البطالة المقنعة" أو العمالة الزائدة دون دور عمل محدد، بالإضافة إلى الاهتمام بالأعمال المكتبية والإدارية دون الفنية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة