سألوا الرجالة..لو مراتك ماتت هتعمل إيه؟.."الإجابات غير متوقعة"

الخميس، 27 يوليو 2017 04:03 م
سألوا الرجالة..لو مراتك ماتت هتعمل إيه؟.."الإجابات غير متوقعة" ردود أفعال الرجالة
كتبت مى الشامى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يحرص الرجال غالباً على عدم إظهار مشاعرهم تجاه زوجاتهم ظناً منهم أن هذا ينتقص من رجولتهم، أو خوفاً من أن تتمرد عليهم زوجاتهم، الأمر الذى يجعل أغلب الزوجات يعتقدن أن أزواجهن ليس لديهم مشاعر تجاههن، أو حتى لا يفكرون بتلك الطريقة الرومانسية التى تميز شخصية المرأة، وتدفعهن للاعتقاد أن الزوج يتمنى لو يعيش من دون زوجته، لكنه ينتظر اللحظة المناسبة، وأنه إذا سئل هل يستطيع العيش دون زوجاته، حتما ستكون الإجابة أنه يتمنى ذلك، ولكن فى حقيقة الأمر هذا ليس صحيح ، والدليل على ذلك هو إجابات الرجال عندما طرحت إحدى الصفحات الخاصة بهم على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك سؤال "لو مراتك ماتت هتعمل إيه؟"، وإجاباتهم الغير متوقعة، تلك الإجابات التى تحلم كل زوجة بسماعها من زوجها، ولكنه يبخل عليها بها.

نشرت إحدى الجروبات السرية للرجال - على حد وصفهم لها - الموجودة على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك سؤال لأعضاءها كان نصه "بما إن الجروب سرى وبدون مجاملات، هتعمل إيه لو مراتك ماتت؟"، الأمر الذى قابله الرجال المشتركين فى الصفحة بقدر عال من الرومانسية والحب دفعهم للافصاح عن مشاعرهم تجاه زوجاتهم، وكانت الإجابات غير متوقعة خاصة أن الرجال دائماً ما يظهروا أنهم غير سعيدين بالزواج وأن الأمر أشبه بغلطة يستطيع أغلبهم لو يقوم بتصحيحها.

20294318_1897252720528870_5546585818933596893_n
 

 اتفق الرجال جميعاً على إجابة متشابهة ومتقاربة إلى حد كبير وهى أنهم غير قادرين على العيش دون زوجاتهم، كما تمنى البعض منهم أن يموت قبل زوجته، وقال أحدهم "أنا ولا حاجة من غير مراتى"، بينما علق آخر قائلاً "أنا ممكن احتاس من غيرها"، وأضاف ثالث تعليقا "الفكرة مجرد حضورها فى عقلى خلى قلبى يتقبض"، بينما استنكر أحد المعلقين من السؤال نفسه قائلاً "إزاى تسأل سؤال زى ده مستنى من الناس تقولك هنعمل فرح يعنى!!".

20264649_1897252793862196_5155638424491577968_n
20265034_1897252890528853_5147779615211021508_n

 

20293125_1897252800528862_6543362040508462991_n
 
 
20264923_1897252917195517_1133139568754113240_n
20376188_1897252820528860_8076838707716533744_n






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

الأسكندراني

((( ليس لو ...ولكن حدث )))

..و....و مساء الخير .....هى ...زوجتي الأولى ...تكبرني ب 18 سنه ....مدرسة لغه عربيه لغير الناطقين بها ....حادث سياره من شاب عربي أرعن ....كانت بجانبي نعبر الطريق ....ماتت ....كنت أبكي مثل الأطفال ...وأجري في الشارع ..كانت ولاجل لا أطيل ...كل دنيتي وحياتي ...أم ..وأخت ..وحبيبه ..وصديقه ...وكل شيئ ..كل شيئ ... أمرأه لن يجود الزمان بمثلها ..مستحيل ..مستحيل ..مستحيل ...فهى واحده ..واحده ..واحده ....تزوجت بعدها ....نعم ...ورزقني الله بزوجه محترمه .ومن بيت محترم ...وعندي اولاد ....ولكن .........لن تستطيع أمرأه ان تحل مكانها ...وليس بيدي .....ولو تزوجت كل يوم أمرأه ......ساعات ....أسرح ...وأقول لو فتحت عينك لقيتها قدامك تعمل أيه .......وعذرا ...عذرا ....وليس انتقاص من قدري .........سأقبل قدميها ....قبل يديها ..وشفتيها ......ليه كده يايوم ياسابع ........منكم لله .....لقد نكأتم جرحا ...لا ...ولم ..ولن يندمل .....الله يرحمك يا .....أنا .!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

صعيدي

حوالي 10 او 12 استنكروا ولكن صدقوني ملايين يتمنون موت زوجاتهم

سنه الحبيب المصطفي هي تعدد الزوجات وكانت سنة اصحابة الطاهريين من بعدة فكل اصحاب الرسول صلي الله عليه وسلم تزوجوا اكثر من زوجة فلا داعي لتقليد الغرب

عدد الردود 0

بواسطة:

عايده

لو مراتك ماتت تعمل اية

هيجوز طبعا ...بس لامانة ... كام شهر كدة و يتزوج .... و بعد الزواج و الخلفة من الزوجة الثانية ... يمثل بقي ...بحب الزوجة القديمة الله يرحمها هو كان في زيها ..

عدد الردود 0

بواسطة:

مغتربة

اليوم السابع وفريق عملها يستحقون التحية والتقدير

اليوم السابع وفريق عملها يستحقون التحية والتقدير على هذا الخبر وأمثاله من الأخبار الإجتماعية التي تنشر التفاؤل وتساعد على إستقرار المجتمع بعيداً عن هذا الطوفان من أخبار الصراعات بين الرجال والنساء وتسليط الضوء على صراعات بينهم وكأنهم آصبحوا أعداء بدلاً من ترسيخ ونشر الوعى بين الشعب المصري بأن الحقيقة أنهما عمودا الخيمة وأساس الأسرة في أى مجتمع، أدوارهم متكاملة ولا غنى للمجتمع عن أحدهما، وكل من يحاول تأجيج الصراع بينهما هو في الواقع يعمل على تدمير المجتمع المصري والأسرة المصرية ومصر كلها . كل التحية والتقدير والشكر لليوم السابع وفريق العمل بها ونرجو الإستمرار في نشر هذه الروح الطيبة التي تصب بطريق غير مباشر في مصلحة مصر والهدف الذي دعا له الرئيس السيسي وهو "تثبيت وإستقرار الدولة المصرية" ، الأسرة المصرية هى وحدة بناء المجتمع المصري التي عانت هى الأخرى من عدم الإستقرار ويجب العمل على تثبيتها وإستعادة قوتها هى الأخرى، وهذه الأخبار الطيبة المتفائلة تصب في هذا الإطار وتحقق هذا الهدف .

عدد الردود 0

بواسطة:

مايا مجدي

غير متوقع

انا فعلا كنت متأكدة اني هقري معظم التعليقات ، هعمل حفلة هتجوز تاني، و، و، ، و حقيقي دمعت، ربنا يخلي زوجاتكم و امهاتنا و اولادنا

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

هفرق شربات

هو انا عارف اتجوز اصلا من الغلاء في المهور و الشقق و العفش ..اهي لو ماتت افرق شربات

عدد الردود 0

بواسطة:

ام مصرية

لو الزوجة ماتت الاول

علي حسب الزوجة كانت طيبة . مطيعة . حنينة . صبورة . اكيد لو فيها كل الصفات دي الزوج هيزعل اوي اوي عليها . لكن هيزعل و بس و لا هيفكر في الزواج مرة تانية الله اعلم

عدد الردود 0

بواسطة:

ميمي

يارب

اجعل يومه قبل يومي . علشان دة بيحبني اوي و مش عايزة يزعل علية . و اوعدة اني هزعل علية اوي

عدد الردود 0

بواسطة:

عايده

من غير زعل اوعي حد ياخذ الكلام علية

حدث هذا الموقف لوالدي اطال الله عمره تزوج و هو شاب من احد اقاربة ..و كانت الله يرحمها علي حسب كلامة .. لا يهديء لها بال حتي تنكد علي المنزل ... و فكر ان يطلقها لانة هادي الطبع ... ثم تراجع ...و بعد عامان مرضت مرض شديد و توفيت و حمد ربة انة لم يتسرع ..و تزوج من امي و عاش معها 50 سنة و عندما توفيت دخل في اكتئاب و حزن حزن شديد و يعيش الي الان علي ذكرها و يترحم عليها و يخرج صدقات علي روحها ... اهم شيء بين الزوجين المعاملة الطيبة .. و نشر البهجة في المنزل ..لاننا يومين و ننتقل الي الرفيق الاعلي ...و لا يبقي الا الذكري الطيبة ...دون تجريح ..و دون اهانات من تحت لتحت ...لان ربنا غفور رحيم ...و ربنا يصبر كل زوج علي فراق زوجتة ... وكل زوجة علي فراق زوجها ..و تصبحون علي خير

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء محمد

المحله الكبرى

انا فعلن زوجتى توفها الله لوقولت 15 سنه من الوفاء محدش يصدق عمرها ماغضلة ساعه واحده الادب التربيه الاخلق الامانه لم نفترق ابداحتى فرقا الموت ومنذو 4اشهر لم تجف عينى من الدموع عليها متت وتركت لى ثلاث بنات الكبيره 12 سنه والثانيه 8 سنوات والثلاثة 5سنوات حياتى توقفت تمامنمن بعدها كانت وحيدة امها وكانت بره بولديها الام قعيده والاب مصاب بجلطه فى المخ سنه ونصف من المرض ولم ترقد يوما وحد تخيلو ولم تترك فرض من الصلاة وبصراحه انا مكنتش بصلى وهى كانت دئما تقولى صلى ياعلاء وكنت اقول لها هيجى الوقت وصلى وفعلن كان العقاب شديد عليه بس سبحان الله منيوم ماماتت وانا لم اترك فرض وكائن الله لايوريد ان ارجع اليه عصيا تخيلو حماتى تقول لى تزوج من اجل الاطفال مش هتقدر تتعامل معهم دول بنات حد يقولى اعمل ايه فعلن حقيقى كانت اتمنا ان اموت قبلها لان انا عارف انها مكنتش هتتجوز من بعدى وكانت عتعيش لبنتها الزوجه هى وتدد البيت اللهم ارحمها بوسع رحمتك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة